السائق :لقد وصلنا!
خرجت لاخد هاتفي و إتصلت بسيلا
دنيا: اهلا!
سيلا:مرحبا، كيف حالك؟
دنيا: بخير، سنقيم حفلا ليليا ما رأيكي بالحظور؟سيكون ممتعا!
سيلا:لا استطيع ان اترك كاميليا وحدها!
دنيا: الدعوة لكلاكما!
سيلا:اه حسنا إذا، اراكي!
دنيا: اراكي!
بعد نصف ساعة
سيلا:آسفة لتأخرنا!
كاميليا:انظري كيف ابدو فقط!
دنيا "بدهشة":واو انتي جميلة، كلتاكما في الواقع!
كاميليا: افظل السراويل!
دنيا :انا ايضا و لكن احيانا.....
كاميليا: فهمتك!
سيلا:ربما لديكما صدر....و ....!
دنيا: سيلا لم اتوقع هذا منك!
سيلا:عزيزتي انتما فتاتان!
كوثر*بينما تركض لتعانق سيلا*:سيلا إشتقت لك!
منى:تغيرتي ايضا،و من هذه الفتاة الجميلة؟
سيلا:إنها كاميليا!
كاميليا: فرصة سعيدة!
منى:فرصة سعيدة!
وردة *من الباب*:هيا يا فتيات!
دخل الجميع لأبتسم لنفسي و دخلت ليسطف الاولاد قرب الباب الخاص بنا، بينما دخلنا و غيرنا ملابسنا لتضع منى يدها على صدري و قالت:مقاسك؟
دنيا*بخجل*:انتي تعطين الصورة الخاطئة، ف.....
فتحت الباب ليقل المتطفلون ارضا، لتأتي كاميليا من الوراء ليقول مالك:لقد جاء المصارع!
و ما هي إلا ثوان حتى سقطت فوقه ، تظربه و يظربها، فجاة امسكتهما من يديهما و اخرجتهما ، و اغلقت الباب.
مالك:ارايتي ما فعلتي؟
كاميليا: إنه خطأك!
مالك:ماذا قلتي يا غوريلا؟
كاميليا: انت يا دجاجة، إنه خطأك!
مالك:انا رجل!
كاميليا: تبدو كالدجاج!
مالك:انا رجل!
كاميليا: ماذا و كيف اتيقن انك لست دجاجة؟
مالك:و هل الدجاجة تفعل هذا؟
سحبها إليه ليقبلها ،ليتعمق كثيرا ، فجأة اراد لمس أعضائها الحساسة ليفصل القبلة و بحركة من رأسه قال:هل يمكنني؟
لاراها و قد اجابت بحركة رأسية بمعنى: لااااامن لا يحب الإنحراف لا تدخل رجاء🔞🔞🔞🔞
لتضربني القردة على وجهي بيدها لأسقط ارضا، لتدخل مجددا بعد ان فتحت دنيا الباب، لاتبعها فلم اجد احدا لاحملها و ادخلتها غرفتي و وضعتها على السرير ، لاربطها بعنف، و امسكت الموز و اكلته بينما انظر لها تتألم فوق السرير إستلقيت فوقها و وضعت موزة في فمي لأضع الجزء الآخر بفمها، لارى ان فمها إمتلأ بالكامل، فأحسست بشيئ ساخن بين ساقاي، اخرجت الموزة من فمها و دخلت الحمام لأجد ما لم يكن في الحسبان، لقد تصلبت، خرجت من الحمام و نسيت ان اغلق سحاب سروالي، لأجد ان وجهها إحمر تماما لتنظر إلي بخجل، و بسرعة فكت قيودها، بطريقة او بأخرى لتستلقي فوقي و امسكت عضوي بين يديها لاتأوه بدوري ، لتقول بينما تفركه:هل يعجبك؟اكثر؟
لأجيب بينما امسكت شعرها :اجل، اكثر، اكثر!
كاميليا: بلطف او تريدني ان اكون شريرة؟
نظرت لها لاقول:إظغطي و إفركي و مصي !
لتبدا بفعل ما اامرها به، و ادخلت جزءا منه بفمها لاقول:اكثر،اعمق، ادخليه بعمق بحنجرتك!
لتجيب:ماذا افعل لو كان ظخما؟
وقفت و رميتها فوق السرير لأنزع فستانها و ادخلته بمأخرتها، بعد ان وضعت يدي على فمها، لتتأوه، و بدأت بفعلها بروية، ثم اسرعت، احس انني اقترب جدا، هل يمكنني ان افرغه بداخلها؟ لاقول بين تاوهاتي:هل استطيع ان اولج بداخلك؟
لتقول:اجل،اجل إفعلها!
لأحس بشعور لا مثيل له، كانني اقضم من قطعة حلوى من الموز، لأنسكب بداخلها سقطت فوقها و قلت وسط شهقاتي:احبك!
لتقول:لو لم اكن كذلك لما تركتك تفعلها معي!
إبتسمت و قلت:اريده هنا!
و ادخلت أصبعين بفتحة عضوها لتقول:اجل، إفعلها هناك ايضا، إفعلها بقوة!
إبتسمت و ادخلته دفعة واحدة لأجدها قد صرخت بإسمي ،إبتسمت و اكملت متمنيا ان لا احد سمعها!
أنت تقرأ
الحب الأعمــى ۪۫❁ཻུ۪۪⸙͎.
Adventureانا، و من لا يعرفني؟اشعر بالدفئ حين تلمس قدمي الكرة، يتحرك الشوق بداخلي لأرميها مرة بعد اخرى، لدي اشياء احبها و اشياء لا أهواها حقا،كلما اشعر بها تلامس قدمي تتحرك تلك النشوة داخلي حاملة معها في طياتها اثقالا من الحب و الشوق. امسك الكرة و أدحرجها،فقد...