يونا ".............. اوه ها قد اتت المفاجاة "
سيهون " مفاجاة ماذا "
يونا " انظر خلفك "
لينظر سيهون الى الخلف سيهون بندهاش😲 " واووو ما اروعها "
(اتريدون ان تعرفو ما هي🙅 )
لتخرج هذه المصابيح في كل مكان وتزين القارب والسماءيونا " هذه المصابيح تظهر دائماً في يوم مولدي اتعرف لماذا "
سيهون " لا لماذا "
يونا " لانني ولدت في يوم الحظ فكل بيت في هذه القرية يشعل مصباح لكي ينير حياته ويجلب له السعادة .... ولكني في الحقيقة اعتبر نفسي انني اكثر واحدة مشؤومة على وجه الارض "
في هذه اللحظة التقط سيهون احد المصابيح وبدا يكتب عليه شيئاً
يونا " هاي سيهون ماذا تفعل دعني ارى ياااا انت "
سيهون بعد ان انتهى من الكتابة اعطاه ليونا لتقرا ما كتب * سيهون يعشق يونا *
يونا " سيهون انت "
سيهون " لا تقولي شيئاً انتظريني غداً صباحاً امام بوبة القصر "
يونا " لماذا"
سيهون" قالا تريدين ان تثقي بي حسناً سوف اثبت لكي حبي غداً الان هيا لنعود لقد تاخر الوقت "
يونا" حسناً هيا "وصلوا الى الشاطئ وخرجو من القارب وانطلقوا نحو البيت
يونا وهي تقف امام باب غرفتها " شكراً لك سيهون " من ثم ركضت بسرعة وقبلته وقالت له ليلة سعيدة وهربت الى غرفتها
تحسس سيهون خده وابتسم بخفة " طفلة "
.................................................................
في اليوم التالي
استيقظت يونا على صوت دق على النافذة "يا الهي هذا الصبي انه لا يتغير "
فتحت النافذة لتقول " ماذا تريد "
سيهون " قالا يوجد صباح الخير وايضاً لما لا زلتي نائمة "
نظرت يونا بعيونها الناعسة الى ساعة المنبه لتفتح عيونها😲 وتنظر الى سيهون بغضب " انها الرابعة والنصف صباحاً لما ايقظتني ها وايضاً انت ماذا تفعل هنا في هذا الوقت "
سيهون " هيا انزلي بسرعة انا انتظرك امام باب القصر هيا "
يونا " اذهب من هنا لا اريد .... اريد النوم اوففف " عندما حاولت اغلاق الستائر قطعها " اذاً انتي لا تريدين ان تثقي بي ولا تريدين اعطائي فرصة حسناً ولكن فرصتي ساخذها بنفسي اسمعي ان لم تنزلي بارادتك سوف اصعد وانزلكي بطريقتي ما رايك "
يونا" ماذا انت ..... حسناً انتظر انا قادمة "
أنت تقرأ
|| قلبك ينبضُ لي || S.HN
Mystery / Thrillerحب العائلة هو دفئ القلوب والنغمة التي يعزفها المحبون على اوتار الفرح ، وشمعة الوجود ، الحب كلمة يعجز اللسان عن وصفها ويعجز القلم عن مدحها ، هي نبض القلب و ألحانه وسفينة عمراً وزمان هي الأمل والكيان وهي بسمة شوقاً وحنان لتغمرنا بعبيرها..... اهمية هذه...