"هلَ قَوّلُي وَاضِح؟"
نطقّ بِجديّة وحَزمّ حادينّ ،
تجَاه الذّي لم يهتَمّ بغيّر انّهُ
يَحتضِنُ الصبيّ لصدرهِ .لكنهُ ابدّى عدمَ اهتِمَامِه ليُومئ مُبتسماً بِخفّة
"بربكَ لَاتَكُن حاداً هَكَذَا ، لقَد تخطيتُك
كَمَا اخبرتنّي وَلنّ المِس ممتلكاتِكّ فلاتقلقَ !"."لا احُبَ ذوّي الوجهّين ، لاتُفكَر ان تكِيد
بِي بَينمَا تبتسِمُ لِي ، انا لا ارحمُ انّ تجرأتَ
علّي وعلّى مايخصُّنِي "هوسُوك لم يستطعِ الحفاظَ على ابتسامتهِ مزيداً ،
وفقطّ انحنّى مِغادِراً بدربٍ مُعاكِسّ ،
هُو لنَ يكذبّ ، اراَد بِحقّ الانقضاضَ
علّى الصبيّ وتنتِيفهُ هُناكَ .وانَ كان حُب مراهقةً وولّى ، لايزالُ
الأميّر الأوّل ذُو جاذبيّة لاتسمحُ لَهُ
بتخطيّه ، هو جاءَ مع اخِيهّ رغبةً
للتأكُد ان تخطّى مشاعِره او ان
كان يمكنه امتلاكُ فُرصَة اُخرّى.هُوسوك قدّ يَكُون لَطيفاً بِكُل شيءِ
ومسيطراً علّى كُل شيءِ ،
لَكنّ ليسّ علّى مشاعِره تجاه الاميّرِ الأوّل.
هُو سيصبُح شيطاناً ، الحُب غيّر المُتبادَلّ
قَد يتركُه يحرِقُ كُل مايُحيطهُ للتنفِيسّ عن ألمِه .هُو وجَد نفسهُ يصعدُ فَرسَهُ مُتجهاً لِكُوخ تايهيونغُ ،
الشُربّ مَعَهُ كَمَا اعتادّا حَتَّى الإغماء
سيكُون عظيماً بَعدَ ماشهِدهُ قَبّل قليلِ ،
ومن يكترِثُ بسطوعِ الشمّس والنهّار ؟.اقتحَم كُوخهُ منادياً عليّه بشتائِمَ اعتادّا
علّى تبادُلِهَا ، لَم يَكُن موجوداً ولكن البَابَ
لم يكنُ مقفلاً ؟ تايهيونغ لايغادِرُ
دون اقفالِ الكُوخ اَبداً !.لايملكُ شَيْئاً ثميناً هُنَا ، لكن ذكرياتهِ
بِكُل مكانٍ معّ صدِيقِه حدثَ اكثرهُا
بكوخِهمّ ، الذّي كان ملكاً لِكيونُ
واورثهُ لتايهيونغُ قَبّل ان يخُونَ
الدّولَة ويقتُل احدَ الجنرالاتّ
الذّي كُلف بحمايتهِ مع تايّ.علّى كُل حَصَّل هوسوكُ علّى الخَمرِ القوّي
الذّي لن يجدِهُ سوى لَدَى رفيقِه الأسمّر ،
وَجلَس بفوضويّة علّى الأريكَة مالِأً كأسّهُ
ومن ثُم اسقطهُ كاملاً بجوفِه .خَرَج جُونغكوك علّى صوتِ الحرّكة الذُي
سمِعهُ ، ظناً انّهُ تايهيونغُ رُغم خروجهِ قَبّل
دقائِقّ ، ولمَ تَكُن سوّى لحظاتِ لتنطلقّ
نافورةٌ مِنَ الخمرِ فوقّه ."ماللعنّة الملعوُنة؟ من انتَ ؟"
سَأَل جُونغكوك بانزعاجِ اثنّاءُ مسحِه لوجهِه بِطرفِ كُمه ."كيُون ؟ هلّ اَنتَ شبَحُه !!؟"
هو غبيَ للغايُة حِين يَفزّع ."اوه اجَل سَوفَ آخُذ رأسك وقضيبَك مَعِي
للعالمِ الآخّر .
ايُها الملعُون الا تود الاعتذارّ؟ "
أنت تقرأ
طِفلُ القَمر | NamJin
Исторические романы{مكتمِلة}- Mpreg لَقَد تَعِب الحُب بِك حَتَّى تَنهَد حُباً ؛ هلكتُ بِحُسنّك فّـرِفقاً ! فإننّي من طينٍ وانّك منّ زهَرّ . . حللتَ عَليَ حرباً لِمَ يُخطط لَهَا احَدّ ، حللتَ فّـأَهْلاً وصعباً . - ووحدَك كُنْتَ قمراً . -- فانفيك تاريخي للنامجين + تاي...