ماقلت من قبل بس ضروري تتخيلون الشخصيات
بشعر طويل ولبس الهانبوك التاريخي ! ، حاولو
كثر ماتقدرون تدخلون المود التاريخي (؛
انا ماوصفت ايش لون ثيابهم وغيرها عشان انتم
تتخيلونها لو مو متخيلين ابدأ اوصفها عادي، +
والرواية باقي عليها كثير احداث فمارح
تنتهي قريب للي سألو💙
واستمتعوا ~-
بمُجردِ خروجِه منِ عرشِ ملكِ جوسونُ ،
انحنَى لهُ خادمُه يونجُون الذي قابله متحدثاً بِاحترام
"جلالتَك، اعتذِرُ كثيراً لَم نستطِع ايجادّه ،
بحثنَا فالسجُون وبينَ الخدمِ والجوارِي
وبالمستودعاتِ والكهُوف القريبَة ، كُل مكانِ
من القصرِ فارِغ".شدَ علَى قبضةِ يدهِ بينمَا يستمعِ لحديثهِ ،
يُمكنكُ رؤية نارِ صدرهِ مِن خلالِ عسليتيه التِي
اظلَمت بِشدَة لاتُبشر بالخِير !."ويجبُ انَ نُغادِر الآَن مولّاي "
بَما انَ فترَة الزيارّة انتهَت."ساتجَولُ قليلاً ، جهزُوا الخيُولَ وانتظرُوني".
مُن عادتهِ لتخفيفِ حِدة شعُورِه انَ يسيرَ
وحيداً ، ليتنفسّ ويُنظمَ افكارهُ ويسيطرَ
علَى مشاعِره ، فإنَ تركهَا لتفعلَ ماتشاءُ
بِه سيرتكِبُ مساوِئ سيندمُ عليهَا ، والندمُ علَى
اَي شيءِ هو اخرُ شعُور سيريدُ تجربتهُ مجدداً .ولذّا تفهمَ يونجونُ دونَ اعتراضِ ، وهَل يجرؤُ اصلاً؟.
هباتُ الهواءِ البارِدة لقُرب نهايَة الشتاءِ استمَرت
بتحرِيك شعرِه بشكلٍ خفيفِ ، وقّد شعرَ بهَا
تُحرك روحهُ ايضاً وتُبردُ بِخفَة قلبهُ الساخِن ،
كمّا لُو وُضِعت جمرة ايسرَ صدرِه بدلَ قلبِه !
بهَذا القدرِ يحترِق.خوفاً وقلقاً وندماً وشوقاً وحُزناً ، والكثيرُ مِن المأسِي
الاخُرى التِي اقتصتَ بعُنف من قلبِه المسكِين ، رُغم
هذَا هو كَان يبدُو ثابتاً وصامِداً وقوياً كالجبَلِ ، كمَا
لايبدُو مِن داخِله .لكنهُ لايزالُ مُؤلِمَاً .
الندمُ تحديداً كان ينهشُه بشكلِ مؤذِ ! هو رُبما
سيتمكنُ من التعامُل مع كل شيءِ الَّا الندَم ،
لانَ الوقتَ لايرجعُ اطلاقاً .وكَم يمقتُ نامجُون شعُور الندَمِ ! فهُو ندمَ علَى
كُل شخصٍ فارقهُ ، ولايزالُ يندمُ حتَى الآنَ
على الكثِير .عَاهد نفسهُ لّا يندمَ مجدداً بِكُل امرِ ، وبِامرِ جينِ
خاصةً اقسَم انَ لايفعلَ لهُ شيئاً يجعلهُ نَادِماً ،
لكِن ، عَلَّ فترَة الرخاءِ والسعادة الطويلَة التِي مرُوا بِها
انستهُ هذّا ، هُو نادمٌ وبِشدة لانهُ اختارَ الخصامَ
بالذاتِ عقوبةً ، مع انه كان مستعداً للمصالحه جيداً .
أنت تقرأ
طِفلُ القَمر | NamJin
Fiction Historique{مكتمِلة}- Mpreg لَقَد تَعِب الحُب بِك حَتَّى تَنهَد حُباً ؛ هلكتُ بِحُسنّك فّـرِفقاً ! فإننّي من طينٍ وانّك منّ زهَرّ . . حللتَ عَليَ حرباً لِمَ يُخطط لَهَا احَدّ ، حللتَ فّـأَهْلاً وصعباً . - ووحدَك كُنْتَ قمراً . -- فانفيك تاريخي للنامجين + تاي...