.والغيرةُ نارٌ تُسعِرُني،
فبكَيتُ لعلّي أُطفِئها !
ولازالت بروحي تحرِقني،
ومازال فؤادي مَخبَأها !
والهوى زادَها فيني،
فجاءَ بِبَسمِه أخمدها
فنسيتُ ما كان يُبكيني
والروحُ عادَت مَسكنها ~..
مخبأ
.والغيرةُ نارٌ تُسعِرُني،
فبكَيتُ لعلّي أُطفِئها !
ولازالت بروحي تحرِقني،
ومازال فؤادي مَخبَأها !
والهوى زادَها فيني،
فجاءَ بِبَسمِه أخمدها
فنسيتُ ما كان يُبكيني
والروحُ عادَت مَسكنها ~..