رواية #بين_الحاضر_والماضي
( حقيقة ممزوجة بلخيال )
للكاتبة #رواية
الرواية بلهجة الليبية
حلقة 18
دكتور محمد : اسماء تعالي لو سمحتي ...
اسماء : حاضر
جت اسماء نعم دكتور !!
دكتور محمد : ليندا وين ؟؟
اسماء : ليندا واخده ايجازه اليوم
دكتور محمد : يعني بتجي غدوه ؟
ساره : كل حواسها مع اسماء كأن مصيرها متعلق في كلمه تطلق من فم اسماء
اسماء : اي دكتور اكيد جايا
دكتور محمد : استغرب و شبح لي ساره !!!!
ساره : ولله يا دكتور سمعت ان خوها منعها من الخدمه في العياده ... اهااا اسئل حتي كنان ..كنان شاهد و قعدت تشبح لي اسماء بطرف عينها
اسماء : اي صح خوها اتصل باش ياخد ادن اليوم قال ان ليندا تعبانه شويه بس
ساره : قريب تنجلطططط قريب تتشل
دكتور محمد : اها شكله صار سوء تفاهم اسماء تقدري ترجعي خدمتك
اسماء : حاضر
ساره : جمدت في مكانها
دكتور محمد : ساره بخصوص موضوع اختك حاضر في بالي
ساره : بصوت بسيف يطلع ان شاء الله شكرا دكتور و بسيف بتنوض ......
نسرع فس الاحداث شويه ...
ليندا و كمال تاني يوم مشو لي جامعه و تمو الامور بس بنسبه لي ليلي معطوهاش علم ان بيفصلوها
طلعو فرحانين و كان ليث معاها بكل دقيقه
ليث : اسمعي ارتاحي الاسبوع هدا و ابدي معنا الاسبوع جاي مع اني مستحاااشك بس معليش نتحمل الايام هدي
ليندا : اي حبيبي تعرف تعباااانه بنموت من التعب خليني توه نمشي نصلي و نشكر ربي و نرقد بعدين نهدرزو دير بالك علي روحك
ليث : حاااضر و حتي انتي خلي فونك جنبك باش نكلمك
ساره : طبعا مزال معرفتش انه ليندا رجعت لي جامعتها طبعا اكيد بترجع حتي لي خدمتها
ليلي : هااا شن صار كلمتيه دكتور محمد ؟؟؟؟؟
ساره : ........
ليلي : ساااااااره
ساره : هااا نعم خيرك تصيحي طرشتيلي وداني
ليلي : نبي نتقرب لي كنان خلاص معاش وقت
ساره : به ياليلي كلمته و قالي اصبري
ليلي : الواحد مايعباش عليك توه نتصرف بروحيييي
كنان : مغبتش ليندا علي باله طول الوقت يفكر فيها و في نفس الوقت مش فاهم شي
استاده خديجه : كنان باهي اللي شفتك في حوشنا تي وينك يا ولدي ؟
كنان : امي .. ولله اهو نرتب في اوموري
استاده خديجه : كنان نبي في موضوع سلم ولدي
كنان : ان شاء الله خير ؟؟؟
استاده خديجه : نبي نفرح بيك حبيبي و نشوف صغارك
كنان : هههههه خلعتيني يام نحساب ابصر شن فيه
استاده خديجه : سلم ولدي دير عقلك في راسك كان تحب وحده قولي عليها نمشي نخطبهالك توه
كنان : طووول جت صوره ليندا قدامه ... بصوت يتمتم يبي يقطع حبل افكاره ميبيش ليندا تصيطر عليه لالا يام اما حب ناض باس علي راسها ... انتي غير الهيلي بصحتك و اهتمي بي بوي شويه راه قريب يتزوج عليك ههههههه
استاده خديجه : هدا فاش فالح به به توه تحصل يا كنان بعد ما مشي توه تبدا تحب ليندا و هي تحبك مدام اني حيه ....
أنت تقرأ
بين الحاضر و الماضي ( روايات ليبية )
Romanceمن اجمل الروايات الليبية تحكي علي بنت طموحة و متفائلة تعيش مع اخيها الذي يساعدها و لكن يقف في عاتقها زوجة اخيها و أشخاص ليفسدوا مابنته بسبب الغيرة لتجد أمامها شخصين سيقفوا بجانبها فا من تختار
