رواية #بين_الحاضر_والماضي
( حقيقة ممزوجة بلخيال )
للكاتبة #رواية
الرواية بلهجة الليبية
حلقة 20بعد اسبوعين .....
ساره : كنان صباح الخير
كنان : صباح الورد ( طبعا كنان علاقته بسارة عاديه لان مزال مشافش شرها )
ساره : مدايره روحها مضايقه و هموم دنيا في قلبها ولله مش عارفه من وين نبدالك
كنان : من بدايه ساره هههه خيرك لهدي درجه ؟؟ساره : مع تنهيييييده طويله اي بالله زي ما تعرف يا كنان اني و اختي بس عايشين لا عم يسئل ولا خال يدور و امي الله يرحمها و بابا مره مره يدكرنا و اني و اختي كترو مصريفنا و معاش بديت نلحق علي مصاريف زي ما تعرف دنيا غلت و كلمت دكتور محمد ان ليلي تشتغل اهني بس هو كتر خيره قالي انه بديرني في باله بس شكله نسي و اني تحشمت نزيد نكلمه ( طبعا كله شو زايد باش تسخف كنان و يجيب ليلي تخدم معاه و منها تساعدها في تخطيطات )
كنان : واااك مبردك خلعتيني هدا كله علي خاطر هكي اني نحلهالك جيبيها غدوه تخدم معاي تساعدني شن رايك ؟
ساره : فرحت طبعا من داخل قبل من برا ... بلحق كنان ؟؟؟ غدوه غدوه ؟؟؟
كنان : ههههه غدوه غدوه ماله غدوه اليوم جيبيها و اني نعلمها و تبدا معاي كان خديت عياده بروحي تشدلي هي المواعيد و كان قعدت اهني تساعدني في اي شي
و مرتبها تاخده كويس بادن الله
ساره : كنان سلم وخي بارك الله فيك وقفتك هدي مش ح ننساها بكل ودارت روحها بطير من الفرحه لان اختها بتساعدها في المصروف مش علي خاطر شي تاني ...
كنان : يابنتي مش حاجه كبيره غدوه جيبيها و بعدين ساهل .... اني ماشي توه عندي خدمه
ساره : اي تفضل .... بعد ما مشي كنان... هدي اول خطه نجحت ييييسسسس اتصلت بي ليلي
ليلي : هاا شن تبي ؟
ساره : تعرفي كان متحسنيش اسلوبم معاي مش ح نقولك علي الخبر السعيييد
ليلي : مفيش خبر يفرحني قد ان نبدا نخدم في العياده و يبدا كنان تحت عيوني
ساره : بتخدمي في العياده مش هكي و بس بتبدي ٢٤ ساعه مع كنان لانك بتبدي معاه ديما
ليلي : كيف صااااار تبصري ؟؟؟؟؟
ساره : اني وعتك اليوم درت عليه فيلم و بسرعه صدق
ليلي : و امتي بنبدا ؟؟،
ساره : غدووووه
ليلي : غدوه ؟؟؟ تي اكيده تبصري !!!
ساره : ولله غدوه هي وتي روحك علي هدا الاساس
ليلي : تي كيف نبي نطلع ناخد حوايج و نبي نمشي للمزين نظف وجهي و ندير منكير و بديكير
ساره : باااهي توه نحاول نروح بكري مع ان منبيش نخلي شلال هدي مه ليث بروحهم
ليلي : مدخليش اليوم بس خليهم علي خاطري
ساره : به وتي روحك اهو جياتك
ليلي : تم ياقلمبعد شويه .....
ساره : ليث !
ليث : و هو شاد فونه و يناشي في ليندا مسجات .. نعم !
ساره : بنطلع اني ضروري نروح عادي نروح قبل الوقت ؟؟
ليث : اي عادي خودي راحتك من غير اي اهتمام لي ساره
ساره : به شكرا بصوت مش طيقاته .... ( غير يصير اللي في بالي بس توه بعدين نشبحك كيف تولي )
و هي طالعه لقت ليندا مقعمزه في مكتبها و حتي هي شاده فونها و مبتسمه و محستش علي ساره واقفه تشبحلها ... ( حتي انتي توه يجيك يوم و نفش فيه قلبي ) و طلعت

أنت تقرأ
بين الحاضر و الماضي ( روايات ليبية )
Romanceمن اجمل الروايات الليبية تحكي علي بنت طموحة و متفائلة تعيش مع اخيها الذي يساعدها و لكن يقف في عاتقها زوجة اخيها و أشخاص ليفسدوا مابنته بسبب الغيرة لتجد أمامها شخصين سيقفوا بجانبها فا من تختار