رواية #بين_الحاضر_والماضي
( حقيقة ممزوجة بلخيال )
للكاتبة #رواية
الرواية بلهجة الليبية
حلقة 22ساره : تم و هي معاش نبي نشوف خليقتها بعدها علي قد ما تقدر علي طريقي
مجهول : ميه ميه
...
بعد سبوعين ....
ليث : طلع من مكتبه لقي ليندا حاطه راسها علي مكتبها و ناعسه .... قرب منها قعد يشبحلها قرب الكرسي و قعمز و يمسح علي خدودها
ليندا : و عيونها بسيف ينفتحوا ... حبيبي
ليث : ياروح حبيبك خيرها بنتي نعسانه ؟
ليندا : بصوت واطيييي مخليتنيش نرقد امس
ليث : زاد قرب منها .... به توه بنخليك ترقد ....
ساره : اوووووباااااا هدا اللي نراجي فيه قداش ليا نستني فيها لحظه هدي
ليندا : خلاته يقرب منها لين ولا وجها في وجه ليث نفسهم واحد
ساره : اي اي زيدو قربو علي بعض باش تبدا فضيختكم اكتر و اكتر .... و هي تصور فيهم
اسماء : واقفه وراها و حتي هي تصور في ساره كيف تصور في ليث و ليندا
بعد ما صورت اللي تبيه ساره دار روحها بتطججخش لي مكتب ....
ليث : حول بسرعه من ليندا
ليندا : من كانت ناعسه فاااقت 😳😳
ساره : اسفه مفيش باب باش نطقه و قعدت تتسهوك
ليث : لا عادي لقيت ليندا غافيه جيت نفيق فيها
ليندا : ولا كلمه ساااكته
ساره : خلي نمشي نشوف ليلي و نجي كنان مبهدلها في الخدمه
اسماء : صورتها و قعدت اتبع في ساره في كل خطوه ليهاساره: الووو بصوت فرحان
محمود : ها بشريني ؟؟
ساره :كل شي مشي زي مانبو
محمود : بصوت عالي خووووووشيييييي تي منووووره
ساره : بوجودك
محمود : مندمتش لما شاركتك
ساره : و اني من الاول قتلك مصلحتنا وحده ليك ليندا و ليا ليث
محمود : به هي امتي تبعتيلي صور و الفيديوات ؟؟؟
ساره : هو الفيديو بيوجعلك قلبك لان حبيبتك لاصقه في حد تاني
محمود : تي معلييييش المهم في الاخير تكون ليا ...
ساره : به قوي قلبك ... توه نروح نبعتهولك اهني نت ضعيف و تغطيه بلهون
محمود : نستني فيك ماله .....ليلي : قااااعده ايامها سووود مع كنان و خدمتها معاه في ترتيب ..... اوووف امتي يتم دراه الكبد هدا
كنان : نعم ؟؟؟
ليلي : فاقت علي روحها .... بصوت مرتبك اه لالا شي
كنان : كملي هدم بسرعه احني متاخرين
ليلي : استاد كنان علي قد ما نقدر نرتب في الحوسه هدي من صبح لي امتي ما نروح
كنان : ليلي
ليلي : بصوت قريب يطربق ... نعم !!!
كنان : قرب منها ... اسف اني متقل عليك
ليلي : طووول دابت ... لا عادي ولا يهمك
كنان : متعبك هلبا معاي
ليلي : ادبل في عيونها .... تعبك راحه
و هي دايبه فيه هكي طق الباب .....
كنان : تفضل !
ليلي : اوووف زفتيمور تي من هدا ؟؟
ساره : تي شن قاعدين مكملتوش ماله كان ترتبو في عياده كامله شن يصير فيكم ؟
كنان : اليوم بادن الله نكملو
ليلي : تفنص في ساره و مش عاجبها
ساره : معدلتش عليها و قريب تموت من الفرحه لانها و اخيرا دارت اللي تبيه
كنان : جاته مكالمه ... اه اني ضروري نستادن
ساره : تفضل تفضل
ليلي : اووف مبردك شن جيبك توه كيف حصلت منه كلمه حلوه
ساره : تي ضمي فمك خليني سعيده
ليلي : انتي انانيه علي فكره
ساره : تي بنبدا اني وياك يا غبيه بروحنا في العياده طبعا بعد ما نطفشو ليندا و قررت نطفش حتي اسماء
ليلي : رجعت ترتب في الحاجات و مش عاطيتها اهتمام ... به اني نبي نستولي علي كنان امتي بتساعديني زفتمور ؟؟؟
ساره : اصبري عليا شويه بس
ليلي : امتي شويه هدي ؟؟؟
ساره : اليوم صورتهم مع بعض و بعد شويه بنبعت الفيديو لي محمود و هو يتصرف
ليلي : صورتي منوا و محمود من ؟
ساره : تي صورت ليث وليندا في وضع رومنتك .. و محمود هداكه اللي قتلك عليه تي صاحب خو الحماره ليندا

أنت تقرأ
بين الحاضر و الماضي ( روايات ليبية )
Roman d'amourمن اجمل الروايات الليبية تحكي علي بنت طموحة و متفائلة تعيش مع اخيها الذي يساعدها و لكن يقف في عاتقها زوجة اخيها و أشخاص ليفسدوا مابنته بسبب الغيرة لتجد أمامها شخصين سيقفوا بجانبها فا من تختار