فصل جديد..
انشاء الله ينال رضاكم..
Enjoy..
❤
ما اجمل ان تفتح عينيك صباحا لترى حبيبك نائم بجانبك مثل الملاك!
هذا كان شعوري عندما استيقضت صباحا لارى أول رجل خفق قلبي له، أول رجل بحياتي، أول رجل لمسني، اب طفلي،خطيبي و زوجي مستقبلا، ينام بلطف بينما يحتجزني بين ذراعيه القويتين..
لا اجد كلاما مناسبا لوصفه..
بل الكلمات لا توفيه حقه..
جماله، روعته، اثارته خصوصا بهذه اللحضة..كان خاطفا للانتظار بشعره الغير مرتب من اثر النوم.. عينيه المغلقة براحة..
رموشه الطويلة الآسرة..
ذقنه الذي نما قليلا..
شفتيه بلون فاكهتي المفضلة -الفراولة- تناديني
و تدعوني لتذوقها..رفعت يدي لاضعها على خده الشائك ممررة اصبعي على شفتيه.. اشعر بالاغراء، اريد تقبيلهم ..
لا مزيد من الخجل..اصلا هو في سبات العميق اذا لما الخجل!؟؟..
هيا ماريسا انت تتوحمين و تتوقين الى قبلة منه..
يجب عليكي فعلها ، تابعي و لا تتوقفي..اقتربت اكثر و اكثر بقلب يقرع كالطبل من الرغبة..
اخذت بشفته السفلية بين شفتي اقضمها، امرر لساني عليها ثم امتصها مستمتعة بطراوتها، حلاوتها و بالاحساس الجميل الذي يدغدغ كياني، بعد ذلك انتقل لشفته العليا لافعل بها المثل..كنت مغيبة في عالم من الاحاسيس المتفجرة و لم احس الا بيديه تضمني إليه اكثر
ثم ابتسم بين شفتي..شهقت بصدمة مع اتساع عيني لتعتلي الحمرة خدي خجلا عندما رأيت عينيه الساحرتين تبصراني باستمتاع و رغبة..
حاولت التملص و الابتعاد عنه لكنه لم يسمح بذلك بل أعاد تقبيلي بخبرة إلى أن قطع نفسي فصرت اضرب على صدره ليبتعد..
لاهثا يناظرني برماديتيه التي اصبعت داكنه من الرغبة مع تلك البسمة اللعوب التي تجعلني اريد صفعه لامحيها.. الوغد! لقد احرجني..
"لم اذق الذ و اشهى من شفتيكي صغيرتي"
رمقته بنظرات صاخطة و دفنت راسي تحت الاغطية خجلا ليضحك بصخب و يعانقني..
ثم رفع ذقني برقة ليقابل وجهي وجهه الجذاب
و تأملني بعيون تلمع كالنجوم المضيئة في ليلة حالكة السواد، بحنان زادني خجلا على خجل..بعد ذلك تنهد بسرور مقبلا خدي الايمن لينتقل بعد ذلك الى خدي الايسر ليفعل معه المثل ثم عضه بخفة لاصدر شهقة من تفاجئي من فعلته..
"لا تعلمين مدى سعادتي عندما قبلتني..حبيبتي! الكل يخاف مني و من ردة فعلي إلا انتي.. لا يجب عليكي لا الخوف مني و لا الخجل.. بل كوني دائما كما انتي.. بريئة طبيعية"
ابتسم باتساع ليحتضنني واضعا راسي على صدره..
"انا محظوظ لوجودكي بحياتي ماريسا"
احسست بالدموع تتكون في عيني..
كان هذا لطيفا!..يا الهي! لقد اصبحت حساسة جدا منذ حملت..
عانقت خصره مقبلة صدره العاري ثم وضعت رأسي في عنقه مغمضة عيناي مستمتعة باستنشاق رائحته الرجولية التي تجعلني اشعر بالامان
و اذوب في حبه أكثر.."انت عائلتي ماكس،انا.. انا احبك"
ابتسم باشراق ليقبل يدي متمتما..
"و انا اعشقكي صغيرتي "اقترب منها ليقبل بعد ذلك ثغرها بقبلة أقل ما يقال عنها شغوفة متنقلا بين شفتيها العلوية و السفلية متلمسا جسدها بكل جرأة..
ليسمعا طرقا على الباب..
" ماكسيمس.. كفاك نوما هيا الفطور جاهز"ابتعد مستمتعا برؤية خديها المصطبغين بالاحمر ليحملها كالاطفال بين يديه..
"يا الهي ماااكس! انزلني ماذا تفعل؟؟"نمت بسمة شيطانية لعوب على وجهه ليقول..
"سنستحم"غمزها لتتصنم في احضانه بينما يكاد قلبه يطير فرحا لقربها منه ثم يدخل بعد ذلك الى الحمام
و يغلقه..لنتركهم الان اصدقائي مستمتعين باجواء استحمامهم الرومانسي الذي لا يخلو من قبلات ساخنة و لمسات مثيرة..
______________♡_____________
Vive l'amour..
أنت تقرأ
Marissa (مكتملة )
Romanceبريئه،جميله.. لكنها فقيره.. قسى العالم عنها. لم تمتلك سوى امها التي هي بين الحياة و الموت. كيف ستواجه مانيسا هذا الامر خاصة أنها في العشرين من عمرها؟ خاصة إذا كانت حامل!!؟ حازت على.. المرتبه 1 : pregnant المرتبة 1: حامل المرتبة 1:حبيبي المرتبه 1:hu...