مساءالعسل
الاخواتالسته
بقلم اختكم امونه
بارت 21
رنا
راحت امي واني انتظره ع نار احسب ساعه ساعه
اتصل بيه بس ماجاوبني وماكدر اروح يوسف مايقبل
اوووف شلون ياربي ليش هيج تاخرت عليه ماما
دخلت عليه وسن _ شبيج متوتره
_ امشي طلعي بره
_ والله متندمه بكد شعر راسي الن ثقيت بيج وحده صاقطه
_ تمشين طلعين بره لا اجي اسحلج سحل
_ تره رديته الج ناس كله درت بسوايتج
_ شنو
_ الايام راح تثبت انتي شنو عبالج راح تتهنين بحياتج بعد ماكنتي سبب موت بنت عمتج
اباوع وخايفه اخاف امه تسمعه _ اشش وماريد اسمع حسج امشي طلعي بره
جريته من ايده وطلعت بره اباوع ع جسمي كله يرجف ياربي شبيه
شربت مي حاولت اهدي نفسي شويه
رجعت شلت نقال ويدي كله ترجف ضغطت ع زر الاتصال ماكو ما جاوب
ياربي شبيه امي هسه وقته تتاخر عليه
عفت نقال ونزلت جوه اليوم يجي اخو يوسف وزوجته خلي انزل اساعدهم بس يجي هذا مخبل ويشوفني هنا اله يرتكب بيه جريمه
رحت للمطبخ واجانت عمه وسن يطبخن
_ اكو شي اساعدجن عمه عوفي عنج اني اطبخ بدال
ما احسه اله دفعتي من صدري
_ امشي ماريد اشوف وجهج انتي وحده قاتله ولج طول ليوم واحجي ع يوسف ليش هيج يعاملج حتى من غدرتي بوسن ما حجيت شي ولج انتي بنيه وبعدج صغير منو علمج ع سوالف
احس واحد ضربني ع راسي وماعرف شحجي
_ روحي من وجهي الله لا يسامحج الله ينتقم منج
_ عمه
_ اشش صوتج ماريد اسمعه اني لو من يوسف اطلكج واذبج ذبت كلاب
رجعت غرفتي اول مره احس نفسي وحيده ومحد الي
عايشه بيت كل اشخاص بي يكرهوني
يا امي وينج
ماعندي غير صديقاتي
اتصلت ع اول وحده ما جاوبت ع ثاني جاوبت وصاحت منووو
_ غسق شبيج اني رنا
_ نسد الخط بوجهي رجعت اتصلت مره ثانيه هم سدت الخط
رجعت اتصل بيه
فتحت خط
_ غسق شبيج
_ ماريد اسمع صوتج شكد اكرهج ولج شكد بجينه ع بشرى وشكد جنتي متاثره عليه وملختي نفسج واليشوفج يكول شكد تحبه تالي طعنتيه ولج كليلي شلون هيج سويتي شلون الج روح سوين بنا عمتج هيج ولج جانت وياج ع الحلوه والمره
بس كليلي شلون تكدرين تنامين وانتي سبب موته
ولج بعده صغيره شافته من حياته وديتي للموت وناس تشهد ع عذاب خواتها شنو ذنبهن الله ينتقم منج دنياواخره
أنت تقرأ
الاخوات السته
Aventureجانت مجموعه صور مبعثرة لاخواتي سحبت صوره اختي گلبت الصوره ولكيت الرقم مكتوب بيها غمضت عيني واني اسمع صوت اختي وهي تكول :- _ يلا خابري فدوه خل نرتاح هوه منقذنه الوحيده ضربت رجلي بالكاع بقوه متردده وخايفه اخاف الحظ يعكس ويانه وبدل ماينقذنه يدفنه ...
