رواية(مكتملة ) مكبلة بأغلال الإنتقام 🔥🔥🔥

مٌكَبَلةْ بِأَغْلاَلْ الإِنْتِقَامْ 5

أنا أعلم بجمرة.........الحب ......
ومتعمد......أن أتمسك .......بها.........
بل سأجعلها .......تلهب .......في أعماق .....قلبي .......
لأن هيجان ......القلب ....معك ......كما تهتاج......شفتي ...طفل ...رضيع ......على .....مرضع أمه...............

New York

كان تاي يجلس برجولة على مقعد سيارته بجانب منزل أيان ....كانت صقراوتيه تحكي الكثير ...وهو ينظر بحدة إلى بوابة المنزل ...    
تاي بينما يخرج قارورة من جيب سترته ليتشرف منها القليل من الكحول ليردف :هل .......قطتي. ......الأن في أحد. ......النوادي الليلة ....ليصمت قليلا بينما يرص على طاقم أسنانه بحدة كبيرة ليردف .:إذا ...كان كذالك ....فتحملي .. عقابي. ....ياحلوة . ....هه .لأنه سيكون ...قاسي .....لتخرج بعض القهقهات من ثغره ليكمل : بل ...قاسي ...جدا . .....هه...
لينطلق بسرعة في أمل إيجادها .....وهو يتأكله الغضب .....

في مكان أخر

بينما يخرج جونغكوك بمنشفة تغطي فقط جزئه السفلي ...مع عضلاته البارزة ....(كلوح الشكلاتة 🙈)وبين أنامله منشفة..... صغيرة ....يمررها  بنسيابية على خصلات شعره الحريرى ....وبعدما إنتهى من إرتداء سرواله الفظفاظ الأسود .....ليلتفت ويلقي نظرة خاطفة على أسمك وهيا في عالم أحلامها ....ليقترب بضع خطوات منها ....مع مشيته التي تهتز   لها الأعراش ....وهو يدع يديه في جيوب سرواله ......ليقف أمام رأسها ...مع شعرها المنسدل على الوسادة بطريقة مغرية ....وتفاصيل وجهها  التي يغرق بها كل من ينظر لها .....مع شفتيها المنتفخة الكرزية .....كانت مثل قطعة حلوة شهية جدا. .....   أمام صقراوتي الصقر .....الذي ضل يتأملها وكأنه ولأول مرة في حياته يرى فتاة (غريب ...فلمعروف على جونغكوك .....أنه .....بارد تجاه النساء.  ... فقط يؤخذ شهواته منهم. ....ويتركهم....).
  لتخرج أبتسامة صغيرة جدا من فاهه .....ليرخج من ثلك الغرفة بكل برود ويتجه لغرفة أخرى ......

صباح يوم جديد (يخبأ الكثير من الأسرار )

كان جيمين يجلس في أحضان الطائرة التي تعلن ذهابها .. إلى كوريا الجنوبية. ....
لينبس جيمين بكل برود :سأخذ..... غفوة ......فأنا متعب ....  (ليغط جيمين في نوم ....عميق ).
وبعد عدة من الوقت ...يصل جيمين وطبعا بعد قيامه بجميع الإجرائات القانونية .....

جيمين ببرود بعدما لمح بصقرواتيه رجل ضخم البنية كان يقف أمام بوابة المطار  في إنتضاره  ليذهب جيمين له بخطوات راكزة وملامح باردة لينبس بكل برود  :هل أحضرت ......دراجتي النارية ....
ليردف الحارس بعد أن قدم الإحترام الى سيده بلإنحناء  :سيدي .....نعم. .....وأيضا والدك أخبرني أنه يريد رؤيتك. ....
ليخرج جيمين تنهيدة عميقة جدا من ثغره وهو يرفع من خصلات شعره إلى الوراء  لينبس ببرود هادئ  :حسنا ....فقط أذهب الأن ....
لينحني له حارس والده بكل أحترام ويذهب .......
لينطلق جيمين بدراجة النارية بكل احترافية .........إلى وجهته ....

في مكان آخر

ينهظ تاي بكل تعب ووهن ليجد نفسه نائم في الملهى الليلي ليردف بكل تململ وصقرواتيه يكاد لا يستطيع فتحها مع الصداع القوي الذي داهمة رأسه بقوة لينبس وهو يحاول الإعتدال في جلسته  :اللعنة ...هل نمت هنا ....ااااه ....سيقتلني ...ذالك البارد اللعين ...... 
ليحمل كأس النبيذ الموجود على الطاولة أمامه ليردف  وهو يرتشف منه بكل برود :تلك ...اللعينة الصغيرة ....فقط إنتضري ...سأجدك ....وأعيد تربيتك ...مرة أخرى ....ليرتشف النبيد دفعة واحدة لينبس بغضب حاد :اللعنة ...هل إنشقت الأرض ...و بلعتها ....أيييشششش ....اللعنة .....لينهض بكل تخدر و ترنح. ...