قصة رواية تدور حول للماكيني لاين (جونغكوك و جيمين و تاي ).......
إنتقام .....حب ....تملك ...غيرة .....أحداث مافيا ...مشوقة .......اتمنى تنال إعجابكم 💕💕
مساء الخير حبيباتي أنا كنت عند وعدي وراح انزل البارت ..لا تبخلو علي بلايك والتعليق ....كثير بحبكم 💕🌹💕 ولاتنسو تخبروني رأيكم بالبارت ..وشو تتوقعون .......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تدلف أسمك إلى غرفتها لتجد سيليا تغط في نوم عميق جدا لتبتسم عليها بخفة لتأخذ بخطاها إلى سرير الصغيرة …..لتقف مصدومة من قوة الصعقة…..لتنبس بفزع :أ….أين هيا ….أ….ي...ن ….جوري…..لتتجه الى الاسفل وهيا تركض ...لترتطم في السلالم ...من قوه الصدمة والهلع لتعاود الوقوف ...والركض ….هيا حتى لم تهتم إلى قدمها …
حلقة 25
.إذا كانت مصابة أم لا ….وبعد وصولها إلى صالة القصر….لتردف بأنفاس متقطعة :شوڨا….أين أنت ….شوقااااااا………
لتأتي الخادمة بعد لان قدمت إحترامها لها لتنبس :سيدتي السيد خرج من القصر …..كل ماخرج ما طلع من جوف أسمك هو :اللعنة ….من يمكن أن يفعل شئ كهاذا …..لتصمت قليلا لتردف بفزع :أيعقل …..لا مستحيل ……
لتخرج من القصر وهيا تركض وتركض ...ونسيت تماما انها في ساعة متأخرة من الليل …….وبعد أن وصلت إلى مقر الباص …..
لتستقله بعد أن وجدت القليل من النقود في جيب سروالها …..لتجلس بتعب :أضنه الباص الاخير اليوم …….لتصمت قليلا لتردف :ليس مهم ...المهم أن أجد جوري ...وإلا ايان يتقتل نفسها ...اللعنة بمجرد التفكير في الأمر يقودني للجنون …هاهيا أسمك تقف أمام قصر جونغكوك لتردف بخوف :يارب …..أن تكون صغيرتي بخير ..لقرع الباب وتفتح لها الخامة ...لتردف بأعلى صوت لديها :أيها الحقير…..أيها المعتوه ...أعد إلي إبنتي …..
لينزل بخطوات بطيئة وتلك الإبتسامة الغير مفهومة …..هل هو سعيد برؤيتها …..؟؟!!!.أم أنها إبتسامة خبث ….؟؟!!!!....؟
ليردف بصوته الأجش الخشن:قطتي ...هل اصبح لديك ابنة …شئ مثير للاهتمام…...لتذهب له أسمك بخطوات سريعة...لتمسكه من ياقة قميصه بعد أن وقفت على أصابع قديمها لفارق الطول الكبير بينهم…..لتنبس وهيا ترص على طاقم أسنانها :أين هيا الطفلة جونغكوك ...ولا داعي لكل هذا …..لتكمل وكأنها ستبكي وقد سئمت من كل هذا :ألم تشبع انتقام جونغكوك …...كان ينظر لها ..بصقراويته الحادة ...وكأنه يشبع نفسه من ملامحها التي تطوق إلى تقبيلها وضمها وحشرها بقوة بين أحضانه…..لينبس ببرود عكس مشاعره تجاهها…..:هششش…...أهدئي قليلا ….لينتزع يديها برفق لكي لايؤديها ….وقد أحست هيا عليه ولكنها ضالت تراقبه بصمت وإنفعال ….ليجرها بهدوء وقد تتبعته بدون نبس بحرف واحد …..وكأن قلبها الذي يحركها الان ...ليمسك كثفيها برفق ويجلسها على أحد الاريكات بصالة ويجلس بالقرب منها ….كانت لا تفصل بينهم أنشأت …..ليردف بعمق صوته:دعيني اروي لك قصة تاي وايان …...وسأدعك بعدها تقريرين …..لتردف بضعف :أي قصة ….؟؟!!!ليكمل بهدوء :سأرويها لك ….وأعدك أن أي قرار ستتخذينه سأتقبله وبدون معارضة ...كانت أسمك فقط تناظره بدهشة…….
