قصة رواية تدور حول للماكيني لاين (جونغكوك و جيمين و تاي ).......
إنتقام .....حب ....تملك ...غيرة .....أحداث مافيا ...مشوقة .......اتمنى تنال إعجابكم 💕💕
مساء الخير حبيباتي 💕💕💕💕 شو اخباركم ...أنا اسفة كثير لأني مانشرت ليلة الماضية لأني كنت مريضة كثير .......أتمنى أن ينال البارت إعجابكم 💕💖 لاتنسو الايك ..والتعلق تقديرا لتعبي ...وخبروني رأيكم برواية 💕💕💕💎💎💎💎
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
******تذكير*****
كان يمشي …..وكأنه فهد بري ….يستعرض …...رجولته …...ليجلس القرفصاء ….ذالك الضخم أمامها …..لتمتد كف يده الكبير …..على ضهرها ..ليحمل نصفها. وصقراوتيه تتجول على ملامحها بكل إرياحية ….....ليبعد خصلات شعرها الأصفر الحريري ……….وهنا كانت الدهشة تحتل محياه….. ليردف بدهشة .:.......أسمك ……
/الحلقة 30……
يضع يده خلف ضهرها …...وتانية ….. تحت فخذيها …..ليحملها بكل هدوء ...وإنسيابية …..كان ذالك البارد نظراته لا…..تفسر ...هل هيا فرح …….!!!؟؟….أم إشتياق …….!!.....كان قلبه يكاد يخرج من قفصه الصدري ……
ليضعها بكل هدوء …..في كراسي السيارة من الخلف …..وبعد أن إتخذ مقعدا لنفسه …..ليرمقها جونغكوك بتلك النظرة …..التي لا تفسر …..مملوئة بالقلق…..ليردف بغضب :....اللعنة …...أنها مصابة .. …!.ليحمل الهاتف الخليوي….ليردف ببرود :بيكهيون …..قم انت بإكمال العملية …..فأنا طرأ على أمر مهم …...لينبس بيكهيون بجدية :حاضر كن مطمئن……
لينطلق بسيارته الرياضية….السوداء ...وكأن الأرض ملكه …….كان بين الفنية والأخرى ….ليلتفت ليرى معشوقة قلبه…...أما أسمك المسكينة ….كانت تتلوى من الألم ….وقد أتخذ العرق طريقا على كامل وجهها ….وذاتها ….مع إصدار الأنين الذي يخرج من ثغرها …..بسب الألم الذي يجتاح كامل جسدها …...
ليضرب جونغكوك مقود السيارة بعنف ….وهو يلعن تحت أنفاسه الساخنة …..
هاقد …..وصل إلى منزله البسيط ….في روسيا ...كان يمكث به حتى ينهي عمله …
تتوقف تلك المحركات ...معلنة عن وصوله إلى وجهته …..لينزل بسرعة البرق ….ليحمل أسمك بين أحضانه الدافئة ….كانت المسكينة ….لا تعشر بشئ …….
