رواية اسباب لقائنا غير متوقعة ):! [ مكتمله ] ~

part 29

كم شخص طالب اني اكتب لجيون ويوان لذلك بكتب اكسترا بعد ما انهي الروايه وبتكون كماضي لهم بس حاليا ركزو بالاحداث

روايه اسباب لقائنا غريبه اعطيتهم فيها مشاعري للنهايه بس هنا ؟ جاني الهام لهارو وجيون ولا ما كان كتبت هالكتاب

وذي الروايه عندي الهام كبير بطبيب ومريض نفسي عشان كذا تشوفوني اكتب عن هارو كثير وخصوصا بالبارتات الجايه

لان الباقين ما عندي لهم الا اني اخرجهم بمواعيد 😂

'

بعد قراءةِ ريوك لذلك الاشعار ؟ لم يستطع الا ان يضحك بعد ان صُدم لثواني

وتلك الضحكات جعلت من الشخص النائم بجانبه يستيقظ من غفوته وينظر اليه لثواني ملقبا اياه بالمجنون ثم تنهد وهو يبتسم كونه استيقظ على اجمل صوت قهقهات قد سمعها في حياته

بعدها حاول اكمال نومه بينما يبتسم اما الاخر ما يزال يضحك وهو يرى الصور التي ارسلها لهارو

هو تعمد الاقتراب لدرجه الالتصاق بجيون حتى يرى رده فعل الاخر على ذلك

يود رؤيته يغار لكن . . . ان يقوم بحظره هذا يوضح مدى غضبه من ذلك القرب بينهما لذا انفجر ضاحكا

صديقه الوحيد المقرب والذي يعرف كل شيء عنه وبالمقابل هو يخاف منه . . . واقع بالحب !

هذا جعله مختلف جدا عن ذلك السفاح عديم المشاعر لذا ريوك يرى تغييره شيء لا يصدق

انه كما لو ان احدهم يحاول ان يجعل من شيطان ؟ بشريٌّ طبيعيّ لديه ضمير ! هذا شيء اشبه بالمستحيلِ صحيح ؟

لذا هو احب ذلك التغيير بصديقه الذي لطالما ساعده وبقي بجانبه رغم انه يوضح عدم مبالاته ويتجاهله كثيرا

لذا هو قد خطط بالفعل لأفتعال شيء يساعده بجعل جيون ينسى ولو قليلا مما فعله صديقه الاحمق والذي كان جاهلا بالحب وفعل ما فعله في بدايه امر وقوع قلبه لذلك الملاك بعينه

لذا اولا هو ذهب للمتجر القريب والذي يفتح ابوابه طوال اليوم ليشتري له بعض الطعام فهناك آفه بالمنزل لم يبقي اي شيء

تناول طعامه بعد ان عاد وبقي ينتظره ، وداخله ؟ هو خائف ! ليس من غضبه لأجل الصور بل لأجل تأخره الذي يشك بمعرفه سببه

في الساعه الرابعه فجرا هو دخل على عجل لكنه وجد الاخر ينتظره

ريوك :" ارجو ان الذي افكر به ليس صحيح ، هارو "
هارو :" همم ؟"
ريوك :" هل ستنام ؟"
هارو :" لا ، سآخذ شيئا فقط واذهب ، لما ؟ "
ريوك :" لا شيء فقط اسأل لكن متى ستعود ؟"
هارو :" لست متأكد لكن ما امر اسألتك ؟ ايخيل لك انك زوجتي ؟"
ريوك :" هههههههههه اعترف فقط ان كان جيون من يسأل ستكون سعيدا لكن انا فقط تصنع تعابيرا مشمئزه "
هارو :" لا احد يقارن به ولا تجرؤ حتى على التفكير "
ريوك :" حسنا حسنا "