~| ٢٥ |~

5.1K 263 313
                                    

تم التعديل💞

أعتذر كثيرًا على التأخير😭😭💔💔 ، ولكن تنظيم الدراسة إلكترونيًا صعب بشدة😿😭

الوات كان لا يعمل لدىّ ، حتى أننىّ تعبت من محاولة النشر حتى أستجاب الحمدلله🎉🎊😭

كيف حالكُم🐱؟ ، أشتقتُ لكُم بِشدة😭💖

ما قبل النهاية👤

مُفاجأة ، ده الشابتر ال قبل الأخير :(  ، لذا أريد تعليقات تجعلنى سعيدة وسط ما أنا بهِ :(

يورنيل⬅ تبع سيلين

رومنيل⬅ تبع أُليان - صديق الطفولة-

قراءة مُمتعة💞💞

_________

عينايّ الساخطة تُحدق بِعيناهُ المُتستمتعة بِشراراتٍ مُشتعلة مِن الغضب ، حيثُ أقفُ مُستندة بِظهرىّ على القُضبان الحديدية شديدة السُمكِ و أمامىّ تِلكَ العِرسة مُلتصقة بِكُرسىّ خشب مُغلف بِحديدٍ من الذهب شديد السُمكِ أيضًا مِن بداية عُنقهُ إلي أصابع قدمهُ.

بما أننا لا نعرفُ نوعهُ ، ربطناهُ بالذهب.

" بعقلكَ التافهة هذا ، ستظلُ هُنا حتي تتحلل وتُصبح هيكل عظمىّ ألعبُ بهِ في وقت فراغيّ." تمتمتُ بإبتسامة ساخرة وأنا أُحدق بِشعرهُ الذى أصبح يشبهُ ريشَ الدجاج مِن كثرة ما قمتُ بِشدهُ.

" للأسف ، لا أبيعُ عِظامىّ لِفتاة مِثلكِ." ردٌ بإستفزاز بينما يُحدق بالسقف بدون أن يُعطينىّ أهتمام ، ولقد نجحَ في أستفزازىّ.

" وكأننيّ أستأذن! ، بِحقكَ من سيُعطىّ شبحَ مال مُقابل جَثتهَ؟!" اردفتُ بِسُخريةٍ لاذعة بينما أؤشر عليهِ ببرود جعلَ من العِرسة تغرقُ في بحر الضحك خاصتها.

" عُذرًا لتخيب مُخيلتكِ المريضة، ولكننىّ خَالِد يا حلوة." تمتم بِسُخريةٍ وهو يؤكد كلِماتهُ بإبتسامة ثِقة أحتلت معالمِ وجههُ.

" هل أسمُكَ خالد؟" أردفتُ بعدم تصديق مُصتنع جعلَ الأخر يُطلق " تشه!" بتملُل مما جعلنىّ أركلُ مِعدتهُ بِقدمىّ لينقلب الكُرسىّ خاصتهُ للخلف وأختنقُ أنا مِن كثرة الضحك.

" تؤتؤ ، هل وقعتِ يا باربىّ!" أردفتُ بِصدمة وأنا أُغطىّ ثِغرىّ بكف يدىّ يليها أرتفاع صوت ضِحكاتىّ و أنا أُلاحظ تِلكَ الأعيُن التى تُحدق مِن أسفل الكُرسىّ بِغضب.

كان يُشبه دجاجة سوداء في الظلام وتلكَ الأعين تُطلق لهيبًا أحمر ، لأضحكُ بِقوة أكبر.

تبًا ، تخيلت!

توقفتُ عن الضِحك بينما أقبضُ على كَف يدىّ وأقوم بِتجميع قواىّ وجعلها تتجمعُ في قبضة يديّ اليُمنى بينما باليُسرى أقوم بِجعل الكُرسىّ مُعتدل ، وعند أعتدالهُ لكمتُ تِلكَ العِرسة لَكمة قوية حتي سمعتُ صوت تكسُر فكهُ.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 16, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تيـلـيكُـونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن