الحلقه ال١١ من رواية مرات الظابط
بقلم \ نورا عبدالرؤوف
عدى ايام الامتحانات وجه يوم النتيجه رنت نور على هايدى عشان تسألها على النتيجه ..
نور : الو ازيك يادودو
هايدى : الله يسلمك يانور انتى عامله ايه
نور : تمام الحمدلله بقولك
هايدى : قول يسطا
نور : هى الشهاده طلعت ؟
هايدى : ايوه طلعت والمدرسه زحمه
نور : طب ارن على نورا ونيجى
هايدى : تمام هستناكوا
نور قفلت مع هايدى ورنت على نورهان
نور : نورا يلا البسي عشان الشهاده طلعت
نورهان : تمام هلبس واجى بسرعه
نور قفلت مع نورهان ودخلت الاوضه تلبس...
مامت نور : انتى رايحه فين يانور
نور : اصل النتيجه طلعت ورايحه انا وصحابي نجيبها.
مامت نور : ماشي ياحبيبتى ربنا معاكى
عدت نورهان على نور ومشوا بس نور وقفت...
نورهان : مالك وقفتى ليه
نور : اية هتروح معانا
نورهان : تمام
نزلت اية من البيت وسلمت عليهم وراحوا المدرسه وهما فى الطريق هايدى رنت على نورهان ....
نورهان : الو ياهايدى احنا جايين فى الطريق اهو حاضر ... وقفلت مع هايدى
نورهان : نور لما نوصل عند بوابة المدرسه نرن عليها ......
نور : تمام
وبعد عده دقائق من الوقت وصلوا الى المدرسه ورنو على هايدى وراحت المدرسه....
هايدى : استنوا شويه ياشباب نستنى مريم .....
نورهان ونور بصو لبعض وسكتوا ....وبعض عده دقائق وصلت نريم وراحوا البنات يجيبوا الشهاده وجابوا الشهاده ونجحوا البنات وبقوا فى سنه تانيه وفرحوا البنات .
هايدى : نور نورهان ماتيجوا نروح نشترى شنطه ليا ؟...
نورهان : موافقه ايه رائيك يانور
نور بتفكر : تمام موافقه
هايدى : تمام يلا نروح
نور : استنى اقول لاية تمشى
البنات : تمام
نور : يلا نمشي انا قولت لأية تروح
البنات مشيوا
نور : هايدى انا بصراحه مش بطيق مريم
هايدى فى سرها : ولا هى والله ... ليه يابنتى دى طيبه اوى
نورهان : يابنتى دى تحسي انها اراجوز دى مش بتسكت خالص أراره اوى
هايدى بضحك : والله يابنات هتحبوها لما تعرفوها ... ثم قالت تعالوا كده نشوف الشنطه دى
راحوا البنات شافوا الشنطه معجبتهمش فا لسه هيمشوا فانادى عليهم الراجل صاحب المحل ..
الراجل : تعالوا يابنات فى اشكال تانيه
هايدى : طب هنجيب حاجه ونرجع
الراجل : طب تعالو بس..طب تعالى انتى ياتخينه شوفى ده ..
كان يقصد نورهان .. اول ماقال الكلمه نور سخسخت من الضحك
نورهان بعصبيه : هو قال ايه
نور : ماقالش
نورهان بزعيق : طب انتى بتضحكى على ايه
نور : مابضحكش على حاجه
نورهان بصتلها بقرف ومشت
هايدى : مش لازم نشترى حاجه يلا نروح
وروحوا البنات وكل واحده مش بتتكلم وهايدى قاعده تصلح مابينهم وهما مش راضيين يتصالحوا ...
عدى اسبوع واسبوعين وشهر وشهرين والدراسه رجعت ...
نور راحت الدرس سلمت على اصحابها وشافت هايدى ونورهان وعملت نفسها مش شيفاهم
هايدى شافتها ونادت عليها : نور ياانور تعالى ... راحت نور
نور : ازيك ياهايدى .. ازيك يانورهان
نورهان وهايدى : الله يسلمك
نور : نورهان انا بجد اسفه مكنش قصدى
نورهان : وانا كمان اسفه كنت قليله الذوق معاكى
واتصالحوا البنات..
هايدى : طب انتو كدا اتصالحتوا ايه رائيكم بما نخلص نروح الملاهى ..
البنات : موافقين
نكمل الحلقه الجايه ياترى ايه اللى هيحصل فى الملاهى ..........
أنت تقرأ
رواية مرات الظابط بقلم/ نورا عبد الرؤوف
Açãoنعم انا المحاميه السمينه اللي الكل يتريق عليها اللي الناس كلها بتقولها انها ولا حاجة بس لما زيني جه كل حاجة اتغيرت نظراتي لنفسي اتغيرت غير كل حاجة فيا بدل ما كنت بمشي مكسوفه بيقيت بمشي فخورة بنفسي هو عشقي الاول ولاخير دا للينك الجروب https://www.fa...