الحلقه ال ١٩ من رواية مرات الظابط
بقلم \ نورا عبدالرؤوف
عدى ٣ شهور والبنات خلص ا الامتحانات
فى احدى شواطئ الاسكندريه البنات كانوا بيعملو سيشن على البحر وكانوا فى قمه السعاده خلصوا سيشن وراحو مطعم عشان يتغدوا ...
مريم : انا كنت سامعه ان فى حد كان هيعزمنا فى مطعم هااا
نورهان : وانا عند كلامى بس قولت لما اشتغل ياستى فاضل ثلاث سنين ونخلص
مريم : ياااه هنستنى كل ده
نور : الايام والسنين بتجرى يامريم وبطلى زن عايزه اكل
مريم : كلى مطرح مايسرى...
نور : ايه كملى
مريم بضحك : يمرى يانور
البنات خلصوا اكل
نور : بنات عايزه اوريكو حاجه
هايدى : حاجه ايه
نور : تعالو معايا وانتو تعرفوا
نور اخدت البنات مكان رائع وجذاب
نورهان : ده بقا المكان اللى عايزه تعملى عليه المطعم
نور : نفسي اوى بس ده غالى جدا
مريم : ان شاء الله هتعدى وهيكون عندك اكبر مطعم ف اسكندريه
هايدى : مش الاسكندريه بس انتى لازم تفتحى فى الاقصر واسوان والمحافظات كلها وبره مصر لازم يكون عندك اكبر سلسله مطاعم فى العالم
نور : ان شاء الله يابنات
مريم : بنات انا عايزه اقول حاجه
هايدى : خير حاسه ان فى مصيبه
مريم : مش اوى بس انا اتعرفت على واحد فى الكليه
نور : نعم ياختى ازاى ومين ده اوعى يكون حازم
مريم : هو اتكلمت معاه مره واخد رقم تليفونى واتكلمنا مع بعض
نور : انتى مش عارفه ان ده بتاع بنات والكليه كلها عارفه كده واحد فاشل
مريم : بس انا حبيته
نورهان : تمام يامريم بس نور بتقولك واحد بتاع بنات وممكن يضحك عليكى
مريم : لا انا متاكده انه بيحبنى
هايدى : سيبوها تجرب ياجماعه
نور : هو بسرعه برمج دماغك على العموم دى حياتك وانتى حره
مريم : ايوه حياتى ومحدش يتدخل فيها انا قولت عشان محدش يقولى انتى خبيتى تمام
نور : يلا ياجماعه نروح انا اتخنقت
نورهان : وانا كمان يلا نروح
البنات ركبوا وفى الطريق محدش بيتكلم مريم موهومه بالحب حازم بيضحك عليها وهى مصدقاه ياترى هتفضل تحبو وتصدقه ولا هتعمل ايه كل واحد واحده روحت بيتها وهما مضايقين من مريم ومريم مش هاممها زعل صحابها ...
ياترى ايه اللى هيحصل مع مريم..
نكمل الحلقه الجايه....
أنت تقرأ
رواية مرات الظابط بقلم/ نورا عبد الرؤوف
Akčníنعم انا المحاميه السمينه اللي الكل يتريق عليها اللي الناس كلها بتقولها انها ولا حاجة بس لما زيني جه كل حاجة اتغيرت نظراتي لنفسي اتغيرت غير كل حاجة فيا بدل ما كنت بمشي مكسوفه بيقيت بمشي فخورة بنفسي هو عشقي الاول ولاخير دا للينك الجروب https://www.fa...