فصل 32

161 11 91
                                    


مرحبااااا

شوفوا كيف انهيت كتابة البارت الجديد بسرعه....

وساقوم بتنزيله الان، لذن لم ادقق بالاخطاء الاملائه كثيرا، لانني رغبت بتنزيله بسرعه 




*استمتعوا*


عند سام(بوقت الصباح)

دخل لغرفة الفتئ يبدو على حافة الموت، ابتسم بفخر وسعاده لرؤية الفتئ بذلك الشكل امامه، اقترب منه بعدما استطرد قائلا بصوت ممتلئ بالشر;هيا انهض، حان وقت اللعب

بدا سام بالارتجاف خوفا برؤية جده والد والدته امامه،لم يكن قادر على الحركه، حتى اصابع يديه لايستطيع تحريكها الا بصعوبه، فيوم مع عذاب اولئك الضخمين كان بمثابة جحيم، لم يستطع ان يحتمل قسوة الضرب والتعذيب لاقسئ من نصف ساعه، يفقد وعيه من شده التعذيب بعد نصف ساعه، ليستيقظ بطريقة قاسيه بعد مرور ساعه او ساعتان، اصبح فاقد للامل ان فقدانه لوعيه سينقذه من استمرار العذاب، هل سيستطيع احتمال العذاب ليوم اخر؟

جلس امامه ولمس شعر حفيده الاحمر الذي لم يبقئ منه الا القليل،تنفس بارتياح :هذا جيدا، اشعر بالراحه بعدما ذهب مصدر انزعاجي، شعرك ذاك كان لايجب ان يبقئ لهذه المده، انت تلوث عرقنا باكتسابك للنفس لو شعرنا ايها القذر، لن اكتفي بقص شعرك فقط وانما ساستمتع  اكثر، وانت ماعليك الا ندب حظك لانك ولدت، واحقد على والدك الذي هو سبب عذابك والمك، والدك السبب في ما انت عليه الان، لاتقلق لن اقتلك لكني ساعيدك لوالدك بجسد محطم لايقوئ على النهوض، وقلب ممتلئ بالحقد والغضب والكره عليه

ابتسم بوهن وضعف وحاول اخراج صوت المبحوح :مهما...فع.لت.....لن احقد... علي.... ابي

لاتتعجل صغيري، نحن ببدايه المشوار، اعدك ستكره والدك بعدما تتلقئ الكثير من الإهانات، (وضع يده تحت ذقنه ليستطرد بخبث) اوه صحيح، هل تعتقد ان والدك يهتم بك، او حتى اصدقائك؟ ربما الان تجد والدك سعيد لاختطافك،وكذلك اصدقائك، فهم كانوا يخدعوك بحبهم لك، قبل ايام ابني تزوج، وكان اصدقائك جاك وهاك حاضران والسعاده تمتلئ وجهيهما، كانوا سعيدين ليس كأن صديقهم مختطف، اشعر بالاسف عليك تعتقد ان والدك واصدقائك يحبونك ويبحثون عنك الان لكنك لا تعلم انهم يعيشون حياتهم كما لو انهم لم يقابلوك، ولم يتعرفوا عليك، اراهن ان والدك سيبحث عن امراءه ليتزوجها ليعيش حياته ااذي يتمناها بعيدا عنك

لا. لا. توقف.... انت تريد خداعي فقط... ابي لن ينساني... اصدقائي لاشك انهم قلقين عليي..... صرخ سام معترضا بصوته المبحوح

نظر لسام بملامح الشفقه واردف بصوت ممتلئ بالشفقه :يا المسكين انت لا تعرف شيئا عن حقيقة والدك واصدقائك، اتعلم ان والدك طلب من الشرطه التوقف عن البحث عنك لانك اصبحت ميتا بالنسبه لك، ولا يرغب بارهاق نفسه للبحث عن ابنه الذي كان مصدر تعاسته وارهاقه واحراج له، قريبا ستسمع خبر زواجه، وساكون مسرورا باخبارك بذلك الخبر بلساني......

حياتي تبتدئ منك وتنتهي بكWhere stories live. Discover now