فصل 7

272 13 4
                                    



في اليوم التالي

قابل سام جاك وهاك والتؤام بطريقه للمدرسه، لم يكن سام بمزاج جيد ليقابلهم او يتحدث معهم، فما حدث معه بالامس كان صعبا عليه، تجاهل وجودهم بجانبه، حتئ انه لم يلقي عليهم التحيه، كان يمشئ كما لو لم يكونوا بجانبه، انزعج جاك من تصرفه بشده، لذا امسكه من كتفه بقوة وصرخ به:سام ماذا يحدث معك، لما تعاملنا هكذا هل فعلنا لك شيئا ضايقكك

استكمل هاك لحديث اخيه بهدوء:سام لاتعر حديث اخي اي بال، لكن احب ان اذكرك اننا اصدقائك، واذا كان ماحدث بالامس مع السيد كارلوس ازعجك فنحن لاعلاقه لنا بذلك، صدقني لو كنا ندرك انه سيزعجك لما سمحنا له بمقابلتك، لذا ارجو ان ترضئ عنا بسرعه

تنهد سام باستسلام وتحدث بهدوء;معك حق، انتم ليس لكم يد بما حصل، لكن (نظر اليهم بامعان) ارجو ان لاتتحدثوا عما حدث، وايضا اياكم والسماح لذلك البغيض بمقابلتي، والا لن اتحدث معكم مره اخرئ

ابتسم هاك برضئ;لاباس، نعدك اننا لن نسمح له بمقابلتك

جاك :للنذهب للصف

ريو باستياء:لم اعد احب البقاء بالصف كثيرا، انه يجلب التشاؤم واحاديثهم مزعجه

سام :تجاهل كل ماتسمعه ولا تعرهم اي اهتمام....

ذهب الاربعه للصف وحدث لهم كاليوم السابق،لكن لم يهبؤا بهم

لكن هذه المره دخل للصف مجموعه من الطلاب وكانوا حوالي ستة اشخاص تبدو على ملامحهم الغضب والحقد.،تعرف التؤام عليهم بسرعه لهذا اسرعوا بالوقوف امام سام وريو لحمايتهم، اما بقية الطلبه فقد ابتعدوا عن تلك المجموعه الغاضبه

جاك بغضب;مالذي جلبكم لهنا، هيا اخرجوا من صفنا

ضحك احد السته وتحدث بصوت عالي:جئنا للنتقم لزعيمنا، (صرخ بزملاء صف التوام بخشونه) اذا لاتريدون الاصابه فاخرجوا من هنا حالا

اسرع الطلبه بالخروج من الصف بسرعه ليتبقئ التوام وسام وريو واولئك السته

تمتم هاك بغيظ:اسمعني يا يوكي، خذ مجموعتك من هنا، لانريد اي شجار، اذا علم المدير بما يحصل هنا سيعاقبنا جميعا

اسرع يوكي بالحديث بسخريه:لكننا نرغب بالشجار معكم لهذا استعدوا جيدا لهزيمتكم،

قبض جاك قبضتيه بقوه وتحدث بتحدي:ستكون نهايتكم هنا

امسك سام قميص جاك وتحدث بترجي:جاك توقف لاتقم بالقتال معهم، لاتنسي اننا وعدنا المدير بعدم الشجار.

علق جاك :هم من يريدون الشجاى ونحن لن نقف مكتوفي الايدي هكذا

هاك;سواء قاتلناهم ام لا، سيفعلون ماينون فعله، لذا اترك هذا الامر لي ولجاك، اما انتما ابتعدوا من هنا بسرعه

حياتي تبتدئ منك وتنتهي بكDove le storie prendono vita. Scoprilo ora