روز وبلاك ☝☝
هاااى جهزوا مناديل معاكم عشان هتحتاجوها....باااى 🏃
يلا نبدا ...🙂
الملك بحدة "ماقولك جنيرال"
روزو هى تدلف للغرفه" ماذا يحدث هنا ؟"ثم نظرت للجاريه "وماذا تفعل هذه هنا"
ليو موجها حديثه ل ديف"لمَ انت صامتا جنيرال ؟ اجبنى عن سؤالى وألا سأعتبر صمتك هذا دليلا ضدك هل كلام الخادمة حقيقى ؟هل انت على علاقه باحدى جوارى؟"
روز بذهول "ماذا؟من اين لها بهذا الكلام ؟"
ليو "لقد رأتهم معا بالحديقة الخلفيه يحتضنا بعضهم البعض"
روز وهى تنظر ل ديڤ "الحديقه الخلفيه ولكن هذا كذب ان ..."
ديڤ "لا سموك لا تفعلى"
روز "بلى سأفعل لن اسمح لك ان تحمل ذنبا لا دخل لك به "ثم اكملت موجهه حديثها ل ليو "انا من كانت معه اخى "
ليو بصدمه "انتِ؟؟"
-"اجل انا ولكن ليست بالصورة التى اوصلتها لك...تعلم بمدى هوسى بالزهور لذلك ارسل لى الجنيرال عارض علي تلك المنطقه لاستخدمها لزراعه الزهور بها.. كنا نتحرك معا وبسبب الظلام تعثرت وهو أمسكنى ليمنعنى من السقوط ...يبدو بانها فهمت الامر خطأ وبسبب الظلام لم تتعرف على وجهى وظنتنى واحده من الجوارى لان تلك المنطقه كانت قريبه من منطقة تواجد الجوارى"
الخادمة وهى تحاول التذكر"ولكن...."
روز بحدة "لكن ماذا ؟ هل انا كاذبة؟"
الخادمة وهى تنظر للاسفل"بالطبع لا اسفه سيدتى "ثم اكملت موجه حديثها ل ديڤ"اسفه سيدى لقد اسألت الفهم "
ليوناردو وهو يخرج سيفه ويعطيه لديف"تعرف ما عليك فعله بهذه الواشية اقتلها لتجعلها عبره لغيرها "
روز بخوف "ليوناردو ؟"
ليوناردو بحدة "ادعى جلالتك ان لم تتحملى رؤيه الدماء فغادرى "ثم وجه كلامه ل ديف " هيا جنيرال اقتلها ...اقتل هذة الواشية "
الجاريه ببكاء وتوسل "ارجوك جلاتلك ارحمنى انا اسفه لم اكن اقصد ..ارجوك سامحنى لن اكررها ثانيةَ ...ارجوك اعفى عنى"
روز بتوسل وهى ترى الفتاه بتكى بحرقه "اخى ارجوك لا تفعل لم تكن تقصد بالتأكيد ارجوك سامحها ..عاقبها بطريقه اخرى ولكن ليست بهذه الطريقه"
ليو"هذه هى العقوبه المُثلى للواشيين روز لذا لاتتدخلى انا لستُ ظالما "
ديڤ "لكننى سامحتها"نظروا أليه بذهول ليكمل"لقد اخطأت بحقى وانا سامحتها فلم يكن لديها نيه سيئه بما فعلته لقد ارادت ان تحمى المملكه والجوراى لذلك انا اتنازل عن معقابتها بكونى الطرف المتضرر بما حدث وبمسامحتى سيسقط عنها الحكم
أنت تقرأ
انتقام الأحبة
Lãng mạnتم تغيير الاسم من الوردة السوداء ل انتقام الاحبة الفكرة وحقوق النشر محفوظة للكاتبه كانت ملكة تسير على الأرض مفروشة بالورود كل ما كانت تتمناه موجود اسفل قدميها كان الجميع فى خدمتها وفى لمح البصر تغير كل شئ وسُلبت منها حياتها لتصبح جثة هامدة بلا رو...