الفصل ٥٧ والاخير ماقبل الخاتمة 😍❤

222 4 1
                                    

الفصل ٥٧
اللهم اجرنا من النار
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
************""""**********
حور بدموع وعشق:  ربنا يخليك ليا يا ادهم لولاك مكنتوش هعرف اتخطي المرحلة دي
ادهم وهو يقبلها بعشق لها خاصتها:  انتي الي القلب دقلك يا حوري
*************************
انا مش عارفه اشكرك ازاي
اردفت بها غادة بدموع وامتنان
قصي:  لا شكر علي واجب انتي وولدتك واخواتك تعيشو هنا دي شقة في العمارة بتعتنا ومحدش بيجيها خالص
ولدتها بكسرة وحزن:  ربنا يسترك ياابني بس لازم تأخد إيجار
قصي بمرح لكي يخفف عنها:  بزمتك ده منظر واحد بيأخد إيجار اعتبري بيتك ياامي مفيش الكلام ده بينا
ثم استأذن وسط نظرات حب لاتعلم كيف نشأ من غادة ودعوات ولدتها لذلك الشاب الذي علم للتو وتأكد من حبه لغادة فمنذ ان وقعت عينها عليها وعلي مظهرها الضءيل بنسبه له وعندما نظر في عينيها دق قلبه بشدة واختبر شعورا يجربه للمرة الاولي ويبدو ان السطور ستدون قصتهم
**************"""*************
مرت الاحداث علي هذا المنوال ريفانا وعمار يعيشون اجمل ايام حياتهم وحور وادهم يعزفون سينفونية عشقهم سويا والجميع سعيد بوجود والدة حور وعمار هذه السيدة حنونة القلب التي كانت بمثابة عوض كبير لهما
وجني واسر فرحين بحياتهم ويعيشون وسط مشاكسة جني التي يعشقها اسر وحبها السرمدي له
وفاطمة وإياد قد تحدد موعد زفافهم ليسطرو اول طريقا للعشق
ومراد وزجته سارة يصبرون نفسهم ويحاولون الالتهاء في حياتهم وتربية ابنائهم علي العدل
ورامي وشهد يعيشون في سلام وحب وقد حزن رامي بشدة علي مافعلته والدته داعيا لها بالهداية وماهون عليه وجود شهدته بجانبه
*****************"""""*****
كانت تجلس بين احضانها
ليلي بحب:  هتقوليله امتي
حور وهي تقبل وجنتيها:  هقوله بس مش عارفه امتي
ليلي:  ربنا يفرحكو يابنتي
عمار بمرحه المعتاد:  يخبر خياااانة شرفيييي
ضحك الجميع عليه وعلي وصلة مرحه التي لاتنتهي
*************************
رامي بحزن:  مش قادر اشوفها
شهد بمواساة له:: معلش ياحببي زي ماانا زوجتك هي بألاخير امك مينفعش كده
رامي بدموع:  مش عارفه اتصرف ازاي ولا اواجهها ازاي ثم احتضنها بشدة يستمد منها القوة
شهد بمرح لكي تخفف عنه:  ياقليل الادب حتي وانت حزين قليل الادب
ضحك رامي من وسط دموعه علي حديثها داعيا الله ان يحفظها له وان يهدي والدته
****************"""""""""*****
دخل إلي الغرفة وجد الكثير من البلونات والغرفه مزينة ووجد سهم عريض مدون عليه تتبع المسار 
سار ادهم بأستغراب حتي وجد علبة هدايا فتحها ثم دهش للغاية فكان مدون عليها
You will remain the sweetest papa We are waiting for a new baby
زهل ادهم بشدة ثم مالبس. ان استدار وجدها تقف امامه وعينيها تذرف بالدموع احتضنها ادهم بشدة حتي كادت ضلوعها تتسكر في حضانه
ادهم بعشق دفين:  انا مش مصدق بجد ده احلي خبر سمعت ه من فترة
ثم حملها ودار بها وسط صراخهت بضحك
**********""""""""""""********
في دار القضاء العالي
اصدرت المحكمة حكمها علي اندرو ورجاله بإلاعدام لما اقترفوه من تهم قتل واغتصاب وتجارة أعضاء وكل ما حرمه الله
وقد تم معاقبة كل الشخصيات المذنبة بروايتنا (ولعقاب الاخر اكبر لو كانوا يعلمون صدق الله العظيم)  ولكن هل يتم القضاء عليهم في الواقع سيادتي لكن اشرقت شمس الامل في روايتنا هل ستشرق في الواقع؟!  هنا الجواب ليس متروك لي
**************************
مرت عدة شهور علي هذه الاحداث وقد توفت سرية اثر تناولها جرعة مخدرات كبيرة في احد سهراتها المشبوها خسرت دنيتها واخرتها  وحزن رامي بشدة ففألاخير هي ولدته
***********************
كان نأءما ويأخذها يين احضانه بشدة وكأنه يخشي هروبها يعدها استيقظ وهو يملس علي شعرها ويدندن بهذه الكلمات التي كل ما يري وجهها يدندنها
كان يوم حبك أجمل صدفة
لما قابلتك مرة صدفة
كان يوم حبك أجمل صدفة
لما قابلتك مرة صدفة
ياللي جمالك أجمل صدفة
ياللي جمالك أجمل صدفة
كان يوم حبك صدفة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 11, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

واشرقت شمس الامل 💜 ما بعد الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن