هنا في هذا البيت وهذه الشقة وهذه الغرفة تسكن روني بطلة هذا القصة ذات 20 عاما ذات نسبة من الجمال الكل يحبها لأنها لديهامن البراءة ما يكفيها ليتفت الناس للاستماع لها وقلبها لا يحمل سوى الحب فقط لكل الناس التي تعرفم ام لا وفي الجهة المقابلة يوجد وليد بطل هذه القصة وزوج روني أنه لاعب كرة قدم أعجب بروني في احدا الاعراس واجبها لدرجة الجنون وجاء وتقدم لها وسوف يعيشون حياة سعيده جدا لاكن سوف تنقلب الاحداث الي الجحيم الرواية لراندا عبد الحميد
43 parts