البارت العاشر🌹بنت 18🌹#بقلم_برنسسN
آيه : ايه اللي چابك بدري اجده
محمد : رحيم كلم أبوي و جاله هنروح نشتري الشبكه النهارده و بعد العشاء الكل هيچي يطلبوا يدك و نجرو الفاتحه و يلبسك الشبكه
آيه بعترض : إيه الكلام ده اللي اعرفوا ان جريت الفاتحه بتبجي الاول و بعدين نشتري الشبكه مش العاكس
محمد : ده في الحالات العاديه لو مش مستعجلين و الدنيا ريجه (ريقه) إنما رحيم مستعجل و متنسيش أنه بيعجل في كل حاچه علشان تلحجي (تلحقي) ترتبي امورك و ترچعي مدرستك
آيه بشرود : طيب فهمت بس ازاي أبوي وافج
محمد : أبوي وافج علشان دي أوامر چدي ها هاتجومي تلبسي و لا ظروفك إيه
آيه : هجوم بس هتجول لأمك تچي معنا و لا إيه
محمد : لاه مهتچيش أبوي جالي اديها خبر احنا ريحين فين بس مجليش خدها معاك و بعدين هي هتجعد علشان تحضر العشا
آيه : ماشي بس جولي مين هايچي معنا
محمد : رحيم جالي هو و والدته و عمتك و هاله
وقفت آيه : تمام هدخل البس
محمد : البسي طجم حلو بلاش أم العبايات السوده اللي بتلبسيها دي
آيه بعترض : نعم مالها ان شاء الله العبايه طيب إيه رأيك مهلبش غير عبايه
محمد : انتي حره بس مترجعيش تعيطي و تقولي رحيم مش شايفني ليه و ليه مبعچبوش
آيه : و هو مايشوفنيش و إعچبه غير لما اطجم و اجف اتزوج جدام المرايه
وقف محمد و وضع يده علي كاتفها
محمد : لا طبعاً مش جصدي اجده أولاً رحيم مش حد تافه علشان أجولك انه بياخد بالبس و المظهر بس يعني الفتي نظرة بوصي.. هو انا مش عارف اچبهالك ازاي بس خاليكي متچدده... يعني هو من ساعت ما شافك و انتي بتلبسي اسود چه الوقت تلوني متقفليش الراچل منك
آيه بقتناع : طيب إني معرفاش البس إيه و بما انك عملي فيها خبير في الموضه و الالوان تعاله اختارلي و انا هلبس
محمد بابتسامه : مع انك چزمه و بتتريجي عليا بس و ماله تعالي و انا هختارلك
ذهبوا الي غرفة آيه فتحت له ابوب الخزانه الخاصه ب ملابس الخروج الخاصه بها
محمد بصدمه : يخربيت اللي چبوا ابوكي إيه يا بت كميه السواد دي
ضحكت آيه علي ردت فعله ف بالفعل اغلب ملابسها سوداء.. سواء العبايات او الجيبات اغلبهم بالون الاسود
محمد : بتضحكي يا مستفزه... بچد إيه ده
آيه : مالك بس يا محمد إني بحب الون الأسود
أنت تقرأ
بنت 18 بقلم/نرمين السعيد (برنسيس N)
Lãng mạn"وجئتُ أسألها عما يكدّرها تردّ آلامها عني وتخفيها ألقتْ عليّ كلامًا لستُ أفهمهُ لكن قرأتُ بدمع العين مافيها أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها أُقيمُ من أجلها الدنيا...
