البارت 61

10.1K 600 154
                                    

البارت(61)🌹بنت 18🌹#بقلمى_برنسسN

مبدئياً حبه أشكركم كلكم بجد أنتم أحسن من ناس كتير في حياتي و اللي بيقولوا ان الكاتبه يا غلبها من قرأها و طلبتهم انا بقولهم يا بختها بحبهم و تقدرهم و احترامهم طبعاً محدش قال كده انا اللي بفتكس 😂😂🙈 ثانياً بعتذر عن اي أخطاء النهارده البارت ده انا كاتبه و انا لا املك من التركيز ما يناسب الأحداث الحاليه و عارفه اني هرجع اعدله بعد فتره بس مقدرتش بعد بارت إمبارح اني مكتبش و اسيبكم زعلانين ف اعزروني لو فات عليا حاجه أو اڨورت في حاجه 😥 انا لحد دالواقتي لسه البنج مأثر عليا و صداع فظيع مش بيسبني ننسي بقي برنسس و حالتها و تعبها لأن الحمد لله بتحسن صحياً مع الأدوية و اهتمام مامتي و نفسياً بصراحه بفضل مامتي بردو😅 الست دي عليها خفت دم محصلتش طلعالي طبعاً 😂😂😂🙈 طبعاً نفسيتي برود بتتحسن بفضل تعليقاتكم و سوالكم عليا.... آسفه اني مش برد للاسف فاتحه دتا🥺💔 بس قراتهم كلهم و ربنا سوا فيسبوك او واتباد دالوقتي قراه ممتعه💖
__________________ #بنت18 🌹

نبدأ البارت بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

ساجد بصوت مرتفع : مستشفى ازاي ماله رحيم ابن اخويا چراله إيه؟

كان الجد مجاهد يقف بجوار بابا المكتب وقع فوراً فور سماعه كلمات ساجد حاول الشاب ان يسنده كي لا يقع ارضاً

خرجت سوسن و ليلي من غرفهم

سوسن : في إيه يا ساچد؟

ساجد ببكاء : ابن اخوكي في المستشفى بيموت يا سوسن بيجولوا مفيش أمل الرصاصه صابت جلبه يا جلبي يا ولدي يا حبيب عمك يا رحيييم

صرخت كل من سوسن و ليلي و ركضوا للاسفل... خرجت آيه من غرفتها و هي ترتدي عبائتها و وجهها غارق بالدموع.... وصلوا إلى ساجد

آيه بنهيار : چوزي فين يا عمي رحييم فين؟

ساجد : في مستشفى البلد يلا نروحله

لم تسمع آخر كلماته لأنها ركضت للخارج و خلفها سوسن و ليلي .. تكلم الشاب الذي يسند الجد مجاهد : الحچني يا عمي چدي هيجع مني

ركض ساجد إلى أبيه و سنده مع الشاب و اخذوه إلى السياره ناده بعلو صوته علي ليلي و سوسن كي يعودو و يذهبوا معهم بالسياره... سحبت سوسن ليلي رغماً عنها و عادو إلى ساجد

صعدوا جميعاً إلى السياره كانت آيه قد اختفت من أمامهم و أخذت الطريق الي المشفى و هي تركض و دموعها لا تتوقف

كان الخدمات يقفون أمام الباب يتبعون بحزن و عجز

خرجت حبيبه من غرفتها و هي تلف حجابها و لا تعرف ماذا حدث فقد استيقظت علي صوت صراخ ليلي و سوسن... كان الخدم في طريقهم الي الداخل و حبيبه تقف أعلى الدرج

بنت 18 بقلم/نرمين السعيد (برنسيس N)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن