"وجئتُ أسألها عما يكدّرها
تردّ آلامها عني وتخفيها
ألقتْ عليّ كلامًا لستُ أفهمهُ
لكن قرأتُ بدمع العين مافيها
أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها
أُقيمُ من أجلها الدنيا...
#الخاتمه_الثانيه_و_الاخيره من رواية بنت 18 #بقلمى_برنسسN
أولاً حبه أشكركم علي دعمكم و كلامكم الجميل و حقيقي كل تعليق اتكتب و لسه هينكتب ف هو في قلبي و له قيمه كبيره عندي ف رجاء متزعلونيش النهارده و مش عشان ده البارت الأخير يبقي تبخلوا عليه ب رأيكم و ل قراء الواتباد حطوا نجمه بالعند في #آيه شوفوا الندله عملله رواية اهدا ليها و هي بعتلي إيه 👇😂 طب نجمه نجمه انا عايزه نجمه 🌟😂😂
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أبدوا بالصلاة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ✨💙 _____&& مرت الايام التي تلي ذالك اليوم بسلام على الجميع حتى على مروي فقد عادت مع زوجها إلى منزل أهله و أخبروا الجميع أنها قد وضعت مولودها قبل الموعد و هذا طبيعي و قد حدث مع آيه قبلها...
استغلت مروي فرصة تعلق غانم ب #مختار الصغير و بدأت تتقرب منه دون أن يلاحظ جعلت علاقتهم مختصره على الصغير جعلته يراءه بعينه انها ام مثاليه فهي تهتم بصغيرها بشكل كبير و أيضاً به فرغم إنهم لا يعيشون ك الأزواج الطبيعين إلى أنها تهتم بكل كبيره و صغيره تخصه طلما هو داخل المنزل و تهتم أيضاً ب والدته و نجحت أن تكسب محبتها راء حب الجميع لها و حبها و تعلقها هي أيضاً غير انها لم تشتكي منه و ظلت كل تلك الفتره تتحمل أسلوبه المهين لها و تدعوا ﷲ ان يهديه و ان يصلح حاله و يصدق أنها تحبه....
داخل #غانم و هو يحمل حقيبة هدايه.. قابلته ك عادتها بابتسامه و هي تحمل طفلهم مختار بالطبع رأت الحقيبه و لكن لم تعلق و لم تسأله ف هي تعرف انه لن يجاوبها و سوف يوبخها ك عادته..
مروه بابتسامه : حمد لله على سلامتك يا ابو مختار
ناولته الصغير أخذه منها و هو مبتسم و قبله جبينه
غانم : جلب ابوه.. حبيبي عامل إيه؟
مروه : الحمد لله كويس لسه طالعين من عنده سته لو كنت عارفه انك راجع دالوقتي كنا اسنناك تحت
