البارت(24)🌹بنت 18🌹#بقلمى_برنسسN
كانت هناك فتاه قد جات ل ترسم الحنه علي يد آيه و لكن آيه كانت متوتره
هاله : اهدي خالي الست تعرف تعملك الحنه كويس
آيه : حاضر بس هو لسه مچاش
غاده : عماد مستنيه علي أول البلد اول ما هيوصل هيچيبه و يچي اهدي بجي خالي الست تشوف شغلها
آيه؛ حاضر بس بالله عليكي كلمي عماد و شوفيه وصل و لا لسه
نغم : يا بنتي اهدي دي المره الألف اللي تخاليها تكلمه هيعملها بلوك بسببك
دولي بنت خالت رحيم : هو انتي مستنيه مين يا آيه و متوتره كده
آيه بابتسامه : خالي چاي النهارده
سمعت غاده صوت عماد يرحب بأحدهم هو و محمد و العم سعد أيضاً
غاده : اهم جم ارتاحي بجاه
همت آيه وقفه و ركضت خارج الغرفه كان بالفعل خالها عامر قد وصل هو وزوجته و ابنته الصغيره و هي بنفس سن آيه تقريباً
داخل عامر الي منزل سعد و بجواره زوجته و ابنته و امامه سعد الذي كان يرحب به بحفوه هو و ساجد ابن عمه و خلفه عماد و محمد يحملون اغراضهم
ما ان رأت آيه خالها حتي نزلت دموعها و ركضت تضمه بشوق و هو أيضاً ضمها إليه و هو مبتسم و يتنفس بحب و تأثر و كأنه روحه كانت بعيده عنه و قد عادت إليه
آيه ببكاء : وحشتني جوي يا خال
عامر : انتي اكتر يا قلب خالك وحشتني أوي أوي يا قلب خالك
زوجته بابتسامه لطيفه : خالك بس اللي وحشك طيب طنطك جميله مالهاش حضن و لا انا موحشتكيش
خرجت إيه من بين يدي خالها و هي تبتسم من بين دموعها و ضمت جميله
آيه : وحشتيني اوي يا طنط جميله
جميله بابتسامه : انتي أكتر يا قلبي.. مبروك يا ايوش
أنت تقرأ
بنت 18 بقلم/نرمين السعيد (برنسيس N)
Lãng mạn"وجئتُ أسألها عما يكدّرها تردّ آلامها عني وتخفيها ألقتْ عليّ كلامًا لستُ أفهمهُ لكن قرأتُ بدمع العين مافيها أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها أُقيمُ من أجلها الدنيا...