عندما تصاب بكربٍ أو تتوق نفسك لسعادةٍ معينة : تنشط للدعاء ، فيتعلق قلبك بالله بافتقار ، وتتجافى عن أهل الدنيا كلهم ، وتجتهد في الطاعة ، وتواصل الدعاء دون يأسٍ أو ملل أو فتور ؛ هذه الحالة كفيلة بزيادة الإيمان وتثبيت اليقين في قلبك ، فكُنْ مُستحضراً لها في جميع أحوالك.
💙🕊
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️