"لم تُشارك امرأة لوط قومها في فاحشتِهم، لكنّها كانت،
"امرأة مُنفتحة" بلغة هذا العصر!
تتقبّل اختلافهم وتُقرُّهم عليه وتُؤيّدهم على فعل الحرام!
فكان جزاؤها قوله تعالى:
{فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ}.قُرآنٌ يُتلى إلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ يُخبركَ بِهلاكِها!
درسٌ قاسٍ لكلّ من ادَّعى التطوُّر والانفتاح على حساب حدود اللَّهِ ومَحارِمه سُبْحانَهُ وتعَالى!
إِيَّاكَ ثُمَّ إِيَّاكَ أَنْ تُوافقَ أَهلَ الباطلِ على باطلهم!
فالحَرامُ يبقى حرامًا حتّى ولو كان الجميع يفعله.
لا تتنازل عن دينكَ ومبادئكَ وقِيَمك، دعكَ منهم فسوف تُحاسب وحدك!
{وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا}.لذا استقم كما (أُمرت)، لا كما رغِبت!".💛
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️