مِنْ أعظم أسباب ترْك الدعاء والفتور عنه وعدم الاهتمام به والنشاط له : اعتقادك أنّ الأمر لن يتغيَّر ، وأنّ الحال سيبقى ، وأنّ الألم سيستمر ، وأنّ البلاء سيطول !! ؛ فننسى في غمرات المُعاناة ما قد يفوتنا من لذَّة الدعاء ، وأنَّه أعظم أسباب الصبر على البلاء وبه يربط الله على قلوبنا .
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️