من الناس من سيموت في هذا الشهر، ومنا من سيموت قبيل رمضان هذا العام ولن يدركه، ومنا من سيدرك سنة أو سنتين أو ما زاد على ذلك، ولكنها النهاية المحتومة..
ساعةٌ مكتوبةٌ قريبةٌ منا سنغادر فيها هذه الحياة...
هذه الساعة التي تم تحديدها قبل أن تخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، ثم كتبها الملائكة الكرام في التقدير العمري حين كان الإنسان جنينا عمره أربعة أشهر، نحن نسير إليها الآن بالعد التناقصي...#رقائق_القرآن
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️