حين تعود إلى الله، يعود كل شيء بداخلك إلى حجمه الطبيعي..
قد لا يختفي حزنك جميعه، ولكنك سترآه غير جدير بكل هذا الأسى!
قد لا يزول همك كله، ولكن يصبح من اليسير عليك تقبُّله فلا يَعُد يؤرقك!
قد لا تأتي الأفراح تهرول إليك في التوّ واللحظة، ولكن سوف تسكن قلبك سَكِينةٌ من نوع خاص، لا يحكمها منطق الدنيا، فلا تتذبذب داخلك!
إن العيشَ في كَنَفِ الله يحمينا من أوهامِ الشيطان ووعيده لنا، يُرينا الأشياء على حقيقتها، ومن رآها على حقيقتها ما بكى إلا من خشيةِ الله.
اللهم اشملنا، وفي عبادك المُتنعمين بمعيتك اجعلنا..💛
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️