﴿ربِّ إنّي لما أنزلتَ إليَّ من خَيرٍ فَقِيرٌ﴾
قالها موسىٰ مُثقلًا في دياجيرِ الخوف والحزن، لقد سار موسىٰ إلى اللهِ بقلبه وروحه وذلك عين الافتقار ثُم ماذا ؟ جمعَ الله له الدّنيا وآمنهُ وزوّجوه ابنة رجلٌ صالح وفتح له ما لم يكن في حُسبانه
-إن الله عند المُنكسرة قلوبهم لأجله.
أنت تقرأ
حكم ومواعظ
Spiritualمقولة لأحد الحكماء : أخفى الله القبول لتبقى القلوب على وجل، وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى الإنسان على أمل، وجعل العِبرة بالخواتيم لئلّا يغتر أحد بالعمل ☘️