..

5 1 0
                                    

‏﴿ربِّ إنّي لما أنزلتَ إليَّ من خَيرٍ فَقِيرٌ﴾

قالها موسىٰ مُثقلًا في دياجيرِ الخوف والحزن، لقد سار موسىٰ إلى اللهِ بقلبه وروحه وذلك عين الافتقار ثُم ماذا ؟ جمعَ الله له الدّنيا وآمنهُ وزوّجوه ابنة رجلٌ صالح وفتح له ما لم يكن في حُسبانه

-إن الله عند المُنكسرة قلوبهم لأجله.

حكم ومواعظحيث تعيش القصص. اكتشف الآن