السطُر الثانِي عشّر

899 60 57
                                    




'زيوسّ و مِيتّيسّ،هذا ما نحنُ عليهِ! '


















تايهيونق المُنشغلّ في مجموعةِ قضايآ التي تراكمةّ فوق رأسهِ جراء ذلك إبن—أوه لا...جراء ذلك اللعينّ الذي يُسببُ للمُحققِينْ ألماً في المؤخرةِ! يحاولُ مجاراتّ كميةِ المعلوماتِ..

ولكن قد توقفتّ — ايام القتلى العشوائيةِ!! تفجير المباني كبار شخصياتٍ!! ،والكثير من اشياء المجنونةِ التي كان يفعلُها!!.. والجزء الذي كان يأخدُ كُل إنتباههُ هو الغُرابي!! الذي أخد قضيةّ قتل صديقهُ يعرفُ في نفسهِ بكم هذا صديقُ يعني لهُ...



بينما يقتحمُ جيمين مكتبهُ يرمي ببعض ملفاتِ أمامهُ!!
يسقطْ جسدهُ فوقّ كنبةٍ يتذمرُ من هذا الوضع المُزعج!!، "متى أخر مرةً اخدنا بها إجازةً؟؟! اريد ان أُضاجع يونقي بدون أن أفكر في الم مؤخرتي باليوم الذي يليهِ!!" هو أعرب عن حقيقةّ شعورهِ جاعلاً من كيم يشرذُ في وجههٍ..





"انتم ألةُ مضاجعةً!!— ماهذا بالمًناسبةِ؟!"
شخرّ جيمين منهُ ليهُز راسهُ كـ ' أُنظر من يتحدثُ؟!'، يشتتُ تايهيونق نظرهُ بعيداً عن أعينّ صديقهٍ المُفترسةِ،" إنها بعضّ الأشياء حول قضيةّ المشفى!! لقد قام حبيبك بطردْ كثيرينّ من العفنّ منها بلمحةِ بصر!!"





" ولماذا الآن؟!! "
بينما يتجاهلُ ما تشبيه الآخر، هذا كان تصرفً غريباً منهُ — على الأقل ليصدُر منهُ وهو في هذهِ حالةِ!! ولكن ما لم يعرفُهُ هو شخصيةُ جُونغكوكّ حالما تظلمُ عيناهُ!! ،"إنهُ ليس شخصاً سهلاً يا تايهيونق!! هذا رجلُ كان يجمعُ الكثير. طوال سنتينّ ماضيةِ فقط ليُطيح بهُم!! —لا تستهينّ بهُ!! إنهُ صعبً!!"





"ماذا تقصدُ؟!!"




"ألم تقُل بأنهُ يتعاونُ معك؟! لأنهُ جيد جداً أنا أُخبرُك!!"
هو غادر المكان جاعلاً من علاماتِ إستفهامِ تنموُ فوق رأسهِ.
" لنرى مّن أنت يا جيونّ!! "
هو أخد يقرأ مسيرةّ جُونغكوكّ الذي تشعُ من بعيد حارقةً عيناهُ — جيدةً للغايةً ، صُنف من أروع أطباء علم نفسِ!! وعُرف بأنهُ أشدهُم تمرُس!! بخبرتهِ في إكتشافِ الخبايآ، هو إبتسم بجانبةً يأخدُ جسدهُ خارج المكتبّ




" سوف نستمتِعُ كثيرا!! "
لوحةُ القضايا لم تفرُغ طوال هذهِ المُدةُ!! لهذا هو وقف بينما يُلقي يونقي معلوماتً حول شيئآ ما حدثٍ قبل قليلاً!! ، "كبير مسؤولينّ في مشفى جيونّ! كُشف بأنهُ مُتورطً في قضيةِ التي هذا العينّ سبب ألم في مؤخرةِ لنا بها!! مع الكثير من معلوماتِ المثيرةِ!!... "

حُب إيِرُوسّ ڤِ.كُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن