التارسة الدنيا بضحكتها ماتشيل ابالها
هاي عدها اصغر جرح يهدم مدينة بحالهها ..لتفتت شفتت ابو يزن واكف بالباب مكتف ايدة سمعني يعني بلعت ريكي من الفشله
حور: هلاوو
ابو يزن: هلا يابه هلوات خوما خايفه من شكلي لان نصه شوارب!!
كتمت ضحكتي وكتله: اليوم منورة بغداد بجيتك
ابو يزن: منورة باهلها
يحجي بضوجه تلاحكت الوضع انتصار من كامت وكالت
انتصار: روحي حور شوفي جهال شو ماكو صوت الهم ...ابو يزن هسه دقايق اصب الغدة ولو اخرنه عليك الغدة وانته مستعجل
داطلع وهو كال
ابو يزن: متقصرين ام زهير بس كلام فد ناس وكفني يعني هيج احنه مو حلووين!!
رفعت راسي كاتمه ضحكه يعني ليش تدقق والله شكلك مو حلو اله اصيح داحجي بكلبي طلعت وتكعبلت ووكعت ماشفت ملاعيب زهرة شامرتهن بلكاع هو لتفتت عليه من سمع صوت الوكعه
ابو يزن: معاجبها خلق الله وهي متنشاف كومي يابه صوج الكاع ماشافتج
شكد غثيث كمت متفشله هفته وطلعت هذا يعني المرح العدهم ابو يزن من حلاتك وانته المفروض يسموك ابو شوارب ..
شفت زهير يم بابا كاعد يشوفه العشرات الياخذها وامير صاعد فوك ظهر ابو يلعب وزهرة تكمز عالقنفات هسه توكع صحتلها
حور: زووزي انزلي هسه توكعين وانتي بكد الفصمه
همس من وراي :
ايو يزن: على خالتها قابل على غريب تطلعلتفتت شفته لازم بايدة الخاولي ينشف ايدة ويحيج هسه اذا اسوي سالفه لانه لح حيل لسالفه طولي شدعوة اذته كلمه نص وجه شوارب !!
عفت زهرة بعد عمها كعد عينه عليها طبعا مقتدى زوج انتصار شويه احسن متفهم شويه بس ينصح دوم فهذا ابو يزن ظاهر شايل عليه لان رفضت اخو !!
والله شنو انتصار وردة ماكو منها واخو مقتدى هم ناعم واكبر مني ب ٤ سنوات ف اني انسب من مينا لان مينا شويه اضخم هاي سوالف ام مقتدى ورة ماشافتنه ..انتصار استحت ترفض فمقتدى بلغ اهله بعدني صغيرة وماينطوني ف همه عرفو هذا رفض غير مباشر ..
كملت انتصار هي الاكل كله ومقتدى يساعدها اني اساعدها صح بس تحجي عليه
انتصار: خفي ايدج يا حور الرجال ينتظر وراة طريق وانتي جنج سلحفاه تمشين عل كيفج
مقتدى: ما صار شي هسه كملنه نقل الاكل
حور: اني سلحفاه!!؟
انتصار: جبتج عون ولج حركي نفسج شويه جيبي الكلاصات وديها هناك راح مو تساعديني راح تخليني اجيب عل هيج فهاوة
أنت تقرأ
انا الاقرب منك اليك
Romanceماجنت اتصور بيوم يصير زوجي من بعد ماجان خطيب اختي !! ولا جنت اعرف هو اللي مكتوب بكصتي . لم تكن صدفة حين عثرت عليك كنت مرسوماً على حدود ايامي كنت شيئا انتظرهٌ وينتظرني ولم يكن لقائنا الا بداية حكاية صاغها القدر باتقان . قصة غير مألوفه لكن واقعيه م...