كل سنة وانتم طيبين يا اجمل عيلة ليا بجد 🥺❤️❤️❤️
رمضان يتعاد عليكم بالصحة والعافية يارب 🥺❤️❤️❤️❤️حبيت اعيد عليكم باقتباس صُغنن من النوفيلا 😂❤️❤️❤️
النوفيلا هتلاقوها فالاكونت بتاعي ادخلوا اقروها ❤️
اقتباس 💛** كانت تجلس في شرفة غُرفته فأصبحت إدمان لها أن تجلس بها، تلك الشُرفة المليئة بالأزهـار والروائح الجميلة، هو دوماً مُبدع في إختيار اشياءه وترتيبها، كانت ممسكة في يديها جهاز لوحي وقلم وترسم، بدأت تستعد بـ حماس لعملها وكما هي العادة وجدت باب الغُرفة يُفتح بقـوة كما يفعل، فهو دوماً ينسى أنها تعيش معه في نفس الغرفة، ينسى أن هناك قلباً يُفزع من طريقة دخوله الغرفة كالمُتحرش كما اسمته سرًا وعلنًا، وقف أمامها مُبتسمًا بترحاب ( سكن، هو انتِ هنا؟) هزت رأسها بإيجاب مبتسمة إبتسامة صفراء ( لا هناك هه، اه هنا) قلب عينيه من تلك السخافة المعهودة بينهم منذ زمن ثم مال برأسه ليرى ماذا ترسم قائلاً بإنبهار ( الله، دا رسمك وريني كدا!؟) مدت له الجهاز اللوحي وهو يتفحص رسمة الفُستان الازرق الطويل، تصاميمها رائعة حقاً وهي مُبدعة، أبتسم بصدق قائلاً ( حبيته اوي، ماشاءالله عليكِ) بادلته هي الأخرى الإبتسامة شاكرة اياه ( شكراً اوي) مال ليعطيها الجهاز اللوحي فأبتعدت سريعاً ليقوص حاجبيها وهو يستمع لها تُبرر (هتتحرش بيا؟) ظل ينظر لها لـ ثوانِ يستوعب أنها حقاً تعتقد أنه كلما أقترب منها ولو خطوة تعتقد انه سيتحرش بها، وهنا استغل تلك النقطة استغلال في صالحه، ذلك عمُر المُنحرف وافكاره.. اقترب منها أكثر بينما هي وقفت سريعاً مكانها وابتعدت من أمامه لتدلف الغرفة لكنه مسكها سريعاً مُحاصرًا إياها وخلفها الحائط ( استني بس، اللي انتي مفكراه دا مكنش تحرش، انا بقا هوريكي التحرش بيبقا ازاي عشان يبقا عندك خلفية) تلعثمت في كلامها وكأن لسانها رُبط وهي تقول ( متتهــورش يا عُمـر) إقترب أكثر بجسده هامساً ( عُمر ايه بس، دانا كدا لازم أتهور بقا)..
يهيهيهيهيييي 😂💛💛💛👍
أنت تقرأ
فتاة ذوبتني عشقًا
Romanceأسرتني عَينيها العسليتين مُنذ اللقاء الأول ، لِقاء ليس في الحُسبان ! وشخصيتها ليست كأي شخصية قُوتها ، حَنانُها ، حُزنَها ، ضَعفُها ، بُكَاءُها ، ضِحكتُها ، إبتسامتها جمعيهم اصابوني بشلل ثُلاثي الابعاد في كل مكان في جسدي ، دفعني كل انش في جسدي أن أم...