في صباح اليوم التالي :- و تحديداً في الجامعة
_________________________اوصل ليام كل من انستازيا و ماريا للجامعة
ليذهبن للمحاضرة ..............
...................بعد مدة من الوقت . أنتهت ألمحاضرة
الأولى ، ليتوجهن إلى المقهى الخاص بالجامعةتنهدت ماريا قائلة بسعادة
: مرت مدة من الوقت لم نجلس !!وافقتها آنستازيا لتعاود القول
: هيا ماريا ، قولي ماذا حدث بينكم انتي وجاك ؟؟خجلت ماريا ، لتضحك انستازيا قائلة
: أصبح هُنالك من يخجل يا ناس !!!ضحكت ماريا لتقول بصوت منخفض
: لقد أعترف لي ؛!: تمزحين !!؟؟
: أقسم لكي !! لقد اعترف لي في منتصف حينا القديم
أمام الناس ، كان ذلك محرجا حقاً !!حكت ماريا كُل شيئ لآنستازيا ، التي أبدت تعابير للتفاجئ
و الحماس على وجهها لتردف آنستازيا : هذا رائع !!: نعم ان كذلك ؛!
لتردف آنستازيا
: متى سوف تعطينه الجواب ؟؟!: لا اعلم أنا مرتبكة حقا !!
: ايتها الغبية ألستي تحبينه ؟؟
: نعم لكن.........
: ليس هُنالك لكن ، اعترفي له اليوم !!
لتقول ماريا بتعجب وصراخ
: اليوم ؟؛!!!!!: نعم اليوم !!
تنهدت ماريا قائلة " سأحاول ذلك "ليذهبن الى لمحاضرة ا
لأخرى ، ثم التي بعدهابعد مدة :__
أنتهت ساعات الجامعة هكذا ،خرجتا من
المحاضرة الأخيرة ، لكي يبدأن عملهن بالشركة ، أتصلت
آنستازيا بأمها لكي تخبرها بذهابهن إلى العمل .__________________________________
~~|| في الشركة ||~~أفترقتا كُل من ماريا وآنستازيا ، ذهابا كُل منهما ألى مكتب
المسؤل عليها ، أما آنستازيا فأخذت قهوتاً لجوزيف قبل أن
تذهب أليه ، طرقت الباب بعدما أذُن لها بالدخول: مرحبا سيدي !
قالتها وهي تقف أمام مكتب جوزيف بأبتسامة ، ليبعد
عينيه من على الأوراق و ينضر لها ، أبتسم أبتسامتاً صغيرة
ليردف : أهلاً بكِ !وضعت القهوة أمام مكتبه ، ليأخذها وهو يدلك جبينه
: أجلسي !قالها وهو يؤشر ، على الكرسي الذي يُقابل مكتبه
جلست لتأخذ عدة ملفات تحتاج التدقيق منها ،ليرن هاتفها فجأة ، بأسم { ليام }
نشرت لجوزيف لتجده ينضر أليها ، وجهت الهاتف
أليه قائلة: أستأذنُك يجب أن أرد !!
ليردف جوزيف بجمود و آمر
: ستجاوبين هُنا ، و تفتحين مكبر الصوت !
أنت تقرأ
||أهلكتي كياني ||+18
Romance" جوزيف فالديز " لديها عيون أهيم بزراقها عشقاً ، رؤيتها تقلب موازيني !!!! ....... أرُيد أن أخبئُها بين أضلعي في المكان الذي نبض من اجلها وحدها هي فقط لا غير بارد ... قاسي ، هذا ما انا عليه لكن كذبت ما نا عليه ببساطة لأنني لا اعرف نفسي...