نضرت لهُ انستازيا ثم لجوزيف بتأنيب قائلة
: أنضر ، لقد اخفته !!
كُل هذا السيناريو ينضر لهُ خوان وهو مستمتع ويضحك
ليقول خوان : أذا ستبيتون هُنا اليوم ، أن المكان ليس أمن !!
اومأت انستازيا ليغمز لجوزيف أما جوزيف فقط
ابتسم بخبث ،دُق الباب لتضم أنستازيا ليون لها
بشدةٍ أكبر قائلة بخوف وهمس : هل يعقل أنهم عادوا ؟؟...
ليقول خوان مهدئها
: أنا أعلم من وارئ الباب ،أنها زوجتي !!
ليدخلوا إلى غرفة المعيشة أما خوان ذهب ليفتح الباب
لزوجته
نضرت انستازيا لجوزيف بنضرة خاطفة
رأته يكتف يديه ينضر ألى انستازيا كيف تحضن ليون
وليون ينضر له بخبث لتقول بأستغراب : ما بِكُم ؟!......
ليردف ليون بنبرة باكية وهو يشد على خصر انستازيا
تحت انضار جوزيف : أ..إنه يخيفني ارجوكي أبعديني عن هذا
المتوحش !!!
كتمت انستازيا ضحكتها على وجه جوزيف لتردف
: لا عليك عزيزي لن يفعل لك شيئ ما دمت معي !!
قهقه جوزيف بسخرية وخشونة وهو يقول
: لن أقدر على أن أفعل ماذا ؟!!
أقترب منهم لتضم انستازيا ليون قائلة بتأنيب
: ما بك سيدي لِما تصبح بهذا التوحش أمام الطفل !!
نضر لها جوزيف بحاجبين معقودين وهو يردف
: أعطني الطفل فقط اريد الحديث معه بموضوع للرجال !!
بقوا يتجادلون ألى أن سمعوا قهقهة لأمرأة ثلاثينية
و بجانبها خوان يضمها إلى صدره و يبتسم أيضا
توقفوا عن ما كانو يفعلونه ليهم ليون بالذهاب
الى المرأة حاضنها فهمت أنستازيا بأنها أمه
اقتربت المرأة من جوزيف وأنستازيا قائلة بفرحة
: وأخيراً يا جوزيف لقد وجدت شخصاً يُلين قلبك ، تليقون
ببعض ، انكم ثنائي لطيف !!
لتقاطعها انستازيا : ل...ليس كما تضمين سيدتي
انا مساعدة السيد جوزيف الشخصية !
نضرت بحرج ليضحك خوان على زوجته لتردف
: انا اسفة على تسرعي ، أعرفك على نفسي أنا ' كلارا ' زوجة
خوان !!
صافحتها انستازيا وعرفت عن نفسها ، حيت جوزيف ليجلسوا
ويتحدثوا جلست انستازيا بجانب كلارا و بقيتا يتحدثان
وتضحكان أحبت كلارا انستازيا كثيرا و ذهب ليون إلى غرفته
للنوم
نادت كلارا على خوان لتقول بعدما أبتعدوا
: خوان الفتاة لا تستحق أن تفعل هكذا بها لنحضر لها
غُرفتاً منفصلة ارجوك !!
ضحك خوان ليقول : عزيزتي المسكين جوزيف يُحبها لذلك
يُريد أن يمشي بالخطوة الأولى !!
لتقول كلارا بعدم تصديق
: وهل صدقت أنها خطوته الاولى ، أنا لا اصدق بأنه لم
يتمادى مع أنستازيا ، عزيزي أنه جوزييف !!!
أنت تقرأ
||أهلكتي كياني ||+18
Romantizm" جوزيف فالديز " لديها عيون أهيم بزراقها عشقاً ، رؤيتها تقلب موازيني !!!! ....... أرُيد أن أخبئُها بين أضلعي في المكان الذي نبض من اجلها وحدها هي فقط لا غير بارد ... قاسي ، هذا ما انا عليه لكن كذبت ما نا عليه ببساطة لأنني لا اعرف نفسي...
