____________
أراد جوزيف الذهاب مراراً ، لكن أم آنستازيا تمنعه
من ذلك ! لتذهب السيدة مارلين إلى غرفتها لأن أتاها اتصال: ألا تضنون أنه ملل ، لدي فكرة جميلة للترفيه أنها
لعبة الأسألة !!قالتها ماريا بحماس لتنضر لجوزيف الذي يرمقها
بنضراتٍ حادة: سيدي لست مديري الأن نحن خارج الشركة لا داعي
لهذه النضرات !!أطلقت آنستازيا ضحكة ، على كلام ماريا ليقلب جوزيف
عينيه !!!: لما انتَ متجهم سيد جوزيف ، أفرادها قليلاً ، لا ترفض !!
قالها ليام ليتنهد جوزيف مومئاً لهم ،
صفقت ماريا ليجلسوا أرضا ما عدا جوزيف الذي بدأ
بخلع سُترته ، و ربطة العنق و بعدها رفع أكمامه من ثم جلس معهم بجانب ليام، لتردف ماريا بتفكير : السؤااال الأول سيطرحه( ليام )
و من ثم سنسأل بالترتيب وسنجاوب أيضا بالترتيبأومؤ جميعاً شرد ليام لوهلة ، لتأخذ ماريا الماء
شاربتاً منه ، ليردف ليام : أخر قبلة !! او كم عددهم ؟؟!بدأت ماريا بالسعال ، لتضحك آنستازيا ،
مربتة بقوة على ضهرها ، قائلة بهمس : سأرى كيف ستجاوبين ؟نضروا ل ليام ليتنهد قائلاً
: اخر قُبلة ، كانت قبل مجيئي من نيويورك !!: مع من ؟؟!
قالتها انستازيا ليردف ليام ب
: ليست من شؤون الصغار !!أبتسم جوزيف موافقاً ليام الرئي ، ليغمز لآنستازيا
و لم نتكلم عن أنستازيا التي بدأت تنضر لهم بحنق !!بدأ دور جوزيف لتنضر آنستازيا بأهتمام ليردف بتفكير
: لا أذكر متى أخر قبلة !!ليقول ليام
: هل هي قديمةٌ هكذا ؟؟! اذا كم عددهم !!ضحك جوزيف ليردف
: أنت تطلب عدداً يستحيل عده !!ليضحك ليام الأخر قائلا
: أنا أعلم هذا يا رجل !!ابعدت آنستازيا عينيها و شعورٌ غريب خالجها
هل هو حزن أم عكسه نارٌ تشتعل ؟؟: كأنكم بدأتوا بالتوافق ؟؟
قالتها ماريا ، لينضروا إلى بعضهم و تعود نضرات الحنق
والحقد بشكلٍ أكبر إلى بعضهم ، بدأ دور ماريا !!: هيا آنسة ماريا من الوغد الذي سمحتي لهُ بذلك ؟؟
وأتمنى أن تصارحينني لأن العبة تقول ذلك !!قالها ليام لتنضر ماريا لآنستازيا بأبتسامة صفراء
بالعتا ريقها ، لتتوتر آنستازيا أيضاً: م...من يتجرأ على ذلك ، بالطبع لا أحد !!
نضر ليام إلى ماريا لعدم تصديق ليردف
: ولا حتى صديقكِ جاك ؟؟
أنت تقرأ
||أهلكتي كياني ||+18
Romance" جوزيف فالديز " لديها عيون أهيم بزراقها عشقاً ، رؤيتها تقلب موازيني !!!! ....... أرُيد أن أخبئُها بين أضلعي في المكان الذي نبض من اجلها وحدها هي فقط لا غير بارد ... قاسي ، هذا ما انا عليه لكن كذبت ما نا عليه ببساطة لأنني لا اعرف نفسي...