المساء ...
: هل أنت بخير ؟
نضر جوزيف ألى جاك الذي جلس أمامه و الغضب
يدب بأنحاء جسده ليردف جاك مرة أخرى: هل الأمر متعلق بآنستازيا ؟
زفر جوزيف الهواء بعنف ليقول
: ذلك اللعين ، لو لم يكن أخاها لقتلته بيدي هاتين !!أطلق جاك " أوه " طويلة من فمه لينضر ألى جوزيف
الذي أردف: لقد هددني بأن لا أقترب من أخته ذلك المستفز !
: جوزيف أهدأ ، لا يستحق الأمر هذا الغضب !
نضر له جوزيف نضرة متجهمة ليقول
: نعم ، سأرى كيف سيكون وجهك حين تقدم مزعجتك
أستقالتها غداً !!: ماذا ؟ أستقالة ؟
تنهد جوزيف بعدم صبر ليقول
: أذهب من أمامي ايها البائس !: من الذي يجب أن يلقب بالبائس هنا ؟؟
: جاك أنصحك بأن تتبخر من أمامي !
أستقام جاك مبتسما ليردف وهو يمشي بصوت عالي
: سأذهب على كل حال بموعد مع حبيبتي ماريا !قلب جوزيف عينية ، ليستقيم ذاهباً هو الأخر
_____________________________________
|| ماريا & آنستازيا ||دخلت آنستازيا غرفة ماريا لتغلق الباب ورائها قائلة
بهمس : أن ليام يعمل بمكتبهلتنضر لها ماريا بقلق قائلة
: هل سأذهب من دون علمه أنا لست مرتاحة لهذا !!!: ماريا أمي تعلم بالأمر وهي ستتحدث معه !
: حسناً !!
جهزت ماريا نفسها بعد عدة دقائق لتدخل ام آنستازيا
نضرت إلى ماريا لتبتسم قائلة
: تبدين كالملاك !: شكرا خالتي .
قالتها ماريا لتذهب و تحتضنها
لتردف أم آنستازيا قائلة
: لا تنسي أن تقولي له أنني أريد أن أتعرف عليه !أبتسمت ماريا لتقول بخجل
: بالطبع !لتردف السيدة مارلين وهي تنضر ألى آنستازيا
: و أضيفي أن يجلب معه الوسيم ڤالديز !شهقت ماريا لتضحك بقوة لتردف آنستازيا
: أمي ما داخله السيد جوزيف بالأمر !: انا اريد ان اتعرف عليهما !
: لكن امي !! ما دخل السيد جوزيف !!
لتقول ماريا مقاطعة انستازيا
: حسنا خالتي سأقول له هذا بالتأكيد !نضرت آنستازيا لكليهما لتأفأف و تشبك يديها
قهقهت ألسيدة مارلين لتخرج من الغرفة تاركة ماريا
وآنستازيا وحدهمارن هاتف ماريا لترى المتصل جاك
توترت ماريا و خجلت لتقول موجهة الكلام لآنستازيا
: هل آنا جميلة ،؟؟؟
أنت تقرأ
||أهلكتي كياني ||+18
Romance" جوزيف فالديز " لديها عيون أهيم بزراقها عشقاً ، رؤيتها تقلب موازيني !!!! ....... أرُيد أن أخبئُها بين أضلعي في المكان الذي نبض من اجلها وحدها هي فقط لا غير بارد ... قاسي ، هذا ما انا عليه لكن كذبت ما نا عليه ببساطة لأنني لا اعرف نفسي...