+ 18
Enjoy...
.
.
" أتعلم ؟ لم أشعر بهذا القدر من التقزز حين كنت انت من يلمسني .. تصورت أن الأمر سيكون سهلاً ..لم يكن كذلك .. لم أتخيل أنني سأتحمل شفتاهه المقرفة فوق ثغري كما تفعل .. بذات اللذة .. بذات الشعور بذاتـ..."لقد اكتفى ... لم يعد يريد سماع المزيد .. لم يرد النظر لعينها أكثر ..
يكفيه تخيلهم بينما يتذوق شفتاها .. يسحب إحداهما داخل جوفه المثار .. بينما تميل برأسها ما تجعل من زاويتها ملائمة ليتمتع بها كما يشاء .. لقد كانت غائبة عن الوعي .. في عالم آخر ..
عالم المتعة .. عالم تايهيونغ
تلك الدغدغة التي تضرب أوصالها كلما داعب لسانها بخاصته ... كلما إبتعد عن إحدى شفتاها ليستل الآخر بنهمٍ أكبر ..
بنعومة تبادله همجيته .. برقة تقابل قسوته ..
رجولتهُ ..
هي فعلا لاتعلم ما الذي تفعله هي فقط تتماشا معه .. تحاول مجاراته لكنها تفشل ..
يكفي أنها تحاول تهدئته إلا أنه يجن .. يريدها كماهي .. يريدها حالاً ..
" ما الذي فعلته بي ؟ .. لما مقاومتك صعبه هاكذا .. لما أنت حلوة هاكذا ؟ "
يكوب وجهها بكفيه يقلّب عينيه بين مقلتيها المخمورة بينما صوته يخرج أعمق من ذي قبل .. أهداء ..
بإبهامه يتلمس سطح خدها الوردي من فعل الشراب ..
وجهها ساخن .. عيناها ناعستان .. شفتاها كما لو أنهما ملتهبتان ..
خطوتان للخلف وكان يعتليها .. شعرها الأسود ينفرد بمثالية على صدرها يحجب عنه أشياء كثيرة ..
تجرأ بعد إتصال طويل بين أعينهم أن يبعد تلك الخصلات العفيفة .. ليتسنا له رؤية ما تخفيه من أنوثة..
ليجرحها تلك العفة بنفسه ..
ترقوتها البارزة ، بقع النمش الشقراء التي تنتشر على كتفها وتتمادا حتى صدرها
كما تتمادى قبلاته في وضع تلك العلامات الزرقاءالقرمزية ..ايبتعد ناظراً للتشوه الذي أحدثه ليراها كتحفةٍ فنيةٍ لم يتسنى له رؤية مثيلٍ عنها بعد ..
أنزل أكتاف الفستان الحريري يخلعه عنها .. يريد تأملها .. تأمل تفاصيلها ..
منحى خصرها الدقيق .. قدماها شديدتي البياض.. صدرها العاري ..
تأوهاتها الناعمة تثيره أكثر .. تحسسها لصدره يقلب كيانه ..
وضعتْ يدها فوق يده التي تداعب حلمتها لينظر إلى وجهها ..
" أرأيت ما الذي سببته تاي .. إنني أعجز عن منعك .. أكره هذا الشعور .. لكنني لا أكرهه منك "
أنت تقرأ
[18+] الورقة الرابحة||K.TH
Romance...+18 • لقد مللت اللعبة .. ما رأيك أن تراهني بحياتك هذه الجولة ؟ دعينا نستمتع .. ♤- لطالما كنتُ فتاة الكازينو التي لا يتجرأ أحد على لمس شعرةٍ منها ... فما بالي لا أقاوم لمساتكَ على جسدي .. كبريائي يخضع أمام قبلاتكَ الرقيقة ضد بشرتي الشاحبة...