ياو ياو موتشي موتشي..
- إعتذار صيني عن السحبة -ترا ما أميل لأبرر أفعالي ، بس ماعاد رح أعطي مواعيد ، لأن على طول حياتي تفاجأني ، و أعطل عليكم.
العنوان مخلي القلوب متهيأة و لا كيف الوضع🤧؟
حتى لو مافي موعدد محدد ، بس لازم لازم أحط تهديداتي..
400 فوت + 1000 تعليق =
بارت أهفكم بيه بنهاية الإسبوع.ألي يحط إيموجي قسماً بطير و أخنقه وين ماهو..⛷
○ سبحان الله و بحمده ، سبحان الله ○
___
____
ستصل لنضج الذي يجعلك ترفض
التورط بعلاقة مؤقتة..
أو صداقة باردة أو جدال أحمق..
أو التعلق بالزائفين.
-دوستويفسكي.____
ألفتُ رأسي جهته حين تحدث و هو ضائع بشاشته :
" سول ! أ تذكرين الفستان الذي وجدته هنا بالأمس ؟
أ يمكنكِ إرتدائه لأجلي؟!"" كلا! هو بالغسالة."
أجبته فوراً ، ثم أشحت نظري لحافة الفراش دون سبب محدد.تحديقاته أحرقت جانب وجهي ، إرتفعت نبضاتي حتى إختنقت بأنفاسي المتكدسة بحلقي.
نفث ضحكة جافة ، ثم سمعت رسالة وصلت لهاتفه ، وقفَ مزفرٍ بتضايق ، لينزوي بالزاوية ، يكتب رسالة ، و هو يواليني بظهره.
فجأة ، ألفتَ رأسه دون جسده ، فأخفضتُ رأسي ، و بالمقابل كلمني كمن يشك بمصداقيتي :
" أبنة خالتكِ رأيتها البارحة ترتدي فستان ، لديكما ذات الجسد تقريباً ، يمكنكِ إستعارته منها لبعض الوقت ، ألا يمكنكِ؟!"تنهدتُ بإستسلام و اوماتُ بالموافقة..
" بلى ! يمكنني."
بحثت بالخزانة عن ذاك الفستان ، وجدته و وجدتُ فستاني كذلك ، نظرت له خلسة ، فوجدته مشغول بالتراسل مع أحدهم ، لذا خبئتُ الفستانين تحت كومة من الثياب و وقفتُ ببراءة بجانب الخزانة.
أنت تقرأ
Overthinking.
Fanfiction~ لا تقترب مني كثيراً ، فَفي قلبي الذي تَهواه نارٌ تلفَحك.~ تنويه : الرواية تحتوي على بعض الأفكار الإنتحارية ، لا تقرأ إن كانت ستخدش إيمانك !