٢٧-السماء بلا حدود.

46.3K 3.9K 7.2K
                                    

سوري تأخرت ساعة للتصحيح البارت😭

ترا يا ورعان طلعتن مو هاينين و حطمتوا الرقم الي حطيته بسرعة👿
و الله يا ما تحت السواهي دواهي.

هيا أشوفكم بتهديد جديد
550 تعليق + 150 فوت = بارت جديد

هيا أشوفكم بتهديد جديد550 تعليق + 150 فوت = بارت جديد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

___

***

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

***

و شيئاً فشيئاَ باتَ يقترب من وجهي بينما يتحسس خصري بيديه ، حتى خشيت أن يرفع قميصي ، و ما أن أيقنتُ أن قبلتنا أوشكت ولادتها قمتُ بإلفات رأسي للجهة الأخرى ، لترتطم أنفاسه بعنقي.

"لمَ..لمَ أتيتَ بجيمين للمزرعة و في عينيكَ نظرة باردة؟"

لم يرد ، و كأنه يتجادل مع كبريائه الذي خدشته برفضي قبلته ، فإنسحب للخلف ببطء حتى أحسست بآخر طرف من أصابعه على خصري.

و بثقالة رفع سيجارته لثغره و أضرمها لتقبله عوضًا عني ، و سرت قشعريرة في نخاعي إزاء بسمته الخبيثة ، إذ إنه أمسك بي شاردة بشفاهه ، فتصنعتُ كوني لاهيةً بتعديل طرف قميصي الخفيف.

"لم آخذه إليكِ ، لأنه هو بالأساس مَن اقترح فكرة ذهابه لتلك المزرعة ، مُثرثر أن له رفيق يقطن بها و يريد إلقاء التحية عليه ، و لتعرفي قيمتي فحسب فقد راوغته لئلا يذهب لأني بطريقة ما علمت إنكِ ستكونين هناك ، و بالآخير عناده مَن فاز و رآكِ...
و ذاك المنحط يمسك يديكِ."
شدّ على آخر كلمة كمن يتخيّل مباراة كورة قدم في رأسه و الخاسر فريقه ، ثم نفث الدخان من أنفه و ثغره بينما يتأمل النجوم.

Overthinking.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن