الچُوكَر و العِنكَپُوت

وِلَاَدَةْ الشَّرْ

.

.

.

(٣٩)

.

" جيون جونغكوك إلى أين تذهب؟ "

أوقفت جونغكوك الذي يحاول الخروج من الفندق لأنظر لمن ينادي عليه..

رجل طاعن بالسن ويرتدي سترة غالية الثمن وخاتم كبير ولافت للأنتباه من الياقوت

من تقيمي الأولي لهذا الشخص هو شخص متفاخر. فليس هناك أي حفل يناسب ما يرتديه

ولكن عليَّ مجارته لمعرفة علاقته بجونغكوك

أقترب الرجل منا بترحيب وأحتضن جونغكوك

" حفيدي الصغير. لقد كنت أبحث عنك لسنوات "

جده؟!

لا تبدوا تعابير جونغكوك سعيدة. هل هي أشمئزاز!

صحيح. أن كان جده غني فلما لم يهتم بهم بعد وفاة والده

إن كان قد أهتم به لما تم أختطافه من قبل مجموعة من المختلين المهوسين بالسموم

دفعه جونغكوك عنه وتصرف بجهل لأول مرة يحاول بجهد أن يكذب " من أنت؟ "

" أنا جدك يا صغيري ألا تتذكرني والدك هان هو أبني وانت .. أنت أنت امم أنت أنت هو أبنه "

ظهرت أبتسامتي الساخرة لا أصدق ما أسمعه الآن

هو بكل وضوح لا يتذكر أسم جونغكوك.

لقد فهمت الأمر الآن هذا الشخص الحثالة أتى من أجلي أنا

على الأقل إن كنت ترغب في إستغلال الموقف للأستثمار في أعمالي أليس عليك على الأقل أن تعرف أسم حبيبي

هذا أقل ما يمكنك فعله حتى إن كنت لا تهتم لأمره على الإطلاق

أقترب جونغكوك من أذني وهمس " تاي تجاهل هذا الشخص لا يجب أن تجعله يخدعك "

يخدعني؟ أنا!

عزيزي أنت لا تعرف من أنا.. لقد تم تلقيبي بملك الخداع

" المعذرة ولكن حبيبي لا يمتلك أي أجداد. من تكون؟ "

" ك.كيف هذا سيد كيم تايهيونغ نحن عائلة. يمكنك إجراء تحليل لتطابق الجينات

وبما أنك ستصبح معه فأنت جيون تايهيونغ وأنت أيضاً من عائلتي ونحن عائلة واحدة نساعد بعضنا "