العالمُ يسيرُ بسرعة ، كلُّ شيءٍ يتطوَّرُ و يُستَحدَث ، لكنَّ خصالَ الشّرِّ و الخيرِ ما تزالُ فينا كما خُلِقَتْ في البشرِ بدايةً ، تطوَّرَتْ أساليبُ الاستجابةِ لها ، و ما تغيَّرَ فيها الجوهر.
ما يزالُ الطّمعُ قائماً على رغبةِ استحواذِ كلِّ شيءٍ دونَ استثناءاتٍ أو تنازلات ، كما يزالُ القدرُ ذا قُدرةٍ على أن يَسْلِبَنا كلَّ ما نملكُ و دونَ أن نجدَ لدينا إمكانيّةَ المُجابهة.
أهذا عدل؟ لا أعلم ، لكنَّنا نستحقُّ كلَّ ما يمرُّ بنا من أحداث ، ذلكَ لأنَّ كلَّ جزاءٍ من جنسِ كلِّ عمل.
اليوم ، و في لحظةٍ أظنُّها الأخيرةَ في حياتي ، سأصلّي لكما ، أنتَ يا من أحبَبْتَني في الظّلّ ، و أنتَ يا من أحبَّكَ قلبي في ظلالِ خيبتِه
دارسي مارتن°
°
°
°
°
°قريباً°بما إني تحمست و تحمست يعني😂
لقيت هي القصة عندي و حبيت كفي فيها ، مشان ما يصير فيها متل ما صار بكتير قصص و تنحذف قررت نزلها و شوف شو بصير معي😂😂💓💓
المهم أحبكم🥺💓💓🌺
و شكراً لوجودك بحياتي و شكراً لأنك شفت هي الكلمات🥺🥺💓💓💓💓
أنت تقرأ
أربعٌ وَ عِشرُون
Fanfictionمتوقّفة مُؤّقتاً أمامي أربعٌ و عشرون لأندمَ كما ينبغي ، أربعٌ و عشرون لأحلمَ كما أشتهي ، أربعٌ و عشرون لأُفاجَأَ حتى أكتفي و أربعٌ و عشرون لأستسلم.. أربعٌ و عشرون لأعيش .... الطّبيبةُ دارسي مارتن ، في مواجهةِ واقعِها و...