"ماشي يهاني قولي بقي، اتخانقت مع مين؟ مع زيدان؟ نيني؟ لوسي؟ قول بس" سألته علي التليفون بعد ما مشيت من بيت ابوه، انا مبعدتش اوي انا كنت لسه في العربيه واول ما نزلت لاقيته بيتصل بيا.. جو مرتبطين بقي وصداع طول الوقت بما اننا بقينا رسمي وكده هيهيهي.
"لا ياتيسير مكنش زيدان، كانو شويه عيال سرسجيه كده بيضايقوا واحده وانا كراجل اتدخلت فوراً طبعاً." قالي وضحكت
"شطور ياهنهوني راجل وسيديلرجاله"
"تسلمي اتيسير.. اااهههه" قالي وبعدين بدأ يتألم واضح انه بيحط حاجه علي الجرح الي في راسه او الجروح الي في ايده..
"هاني استني! كانو كام واد سرسجي؟"
"تلاته.. او اربعه مش متأكد ياتيسير كنت مشغول بدافع عن المرأه.. ااايييي" قالي وتألم تاني، صعبان عليا اوي نفسي ابقي معاه بس اهله هيشتموني بعد كل الخناق ده، ابقي اجيلهم في وقت احسن من كده وهاني مش متخرشم وبنحب بعض والحياه لايلو لايلو.
"وكمان اتيسير.. اهععع.. انا كنت بتخانق جامد وبسكاكين عشان كنت مضايق انك سبتيني ومشيتي مع زيدان، حسيت اني لازم ادافع عن حد غيرك وطلعته علي العيال دي"
"ماشي ياهاني انا فهمت بس دي مش حاجه كويسه يعني.. كان ممكن تموت لاقدر الله.. يعني بص علي منظرك في المرايه يعني!"
أنت تقرأ
AFTER (بالمصري)
Любовные романыتيسير هونج، فتاه جامعية عندها 18 سنه درجاتها عاليه وحبيبها زي الفل، علي طول بتخطط للمستقبل لحد ما قابلت الفتي الصعيدي ابن الكلب الي اسمه هاني عبفغور البرعي عنده كوليكشن سواطير وسكاكين كتيره دمرلها الخطط الي حطتها. تحذير- الكتاب ده بيضم تفاصيل مضحكه...
