الفصل الرابع:
اختفيا في وميض ممزوج برتقالي و بنفسجي مما صدم جميع من في الكشك.
إينو بصدمة " يا لها من تقنية رائعة و جميلة "
ساكورا بتفاجؤ" لا أتوقع منهما أقل من هذا لأنهما رائعيْن للغاية"
تنهد-إيروكا- وقال في نفسه "يا لكما من غبيان هما دائماً معكما في الفصل ولم تتعرفا عليهما أنتما مغفلان حقاً "
عند البطلين:
كانا قد وصلا إلى جبل الكاغي وقد أزالا تنكرهما وهما مستلقيان على الجبل ينظران للسماء.
ناروتو " تباً لأم جبهة كم هي مزعجة أنا أتفهم شعورك الآن "
ساسكي "أخيراً تفهمتني فأنا أشعر بالمرض كلما أسمع صوتها و هي أحد أسباب مغادرتي القرية سابقاً "
قبض ناروتو على يده وقال " تبا لتلك المزعجة "
نظرا إلى بعضهما للحظة ثم انفجرا ضاحكين قال ناروتو و هو يضحك" يا رجل أَتَتَذَكّر ما قالته تلك المجنونة في الحرب الرابع "
ساسكي يقلد صوتها ‡و أخيرا وصلت لمستواهما‡ "همف بصحيح العبارة لم تكن سوى عائق لنا"
ناروتو "معك حق"
تحدثا قليلا ثم وضعا خطة ليوقعا الهوكاغي في مقلب مفاجئ باستخدام خبرتهما من حياتهما السابقة .
في صباح اليوم التالي:
ذهبا إلى غرفة الهوكاغي و وضعا سطلاً مليئ بالزيت فوق باب المكتب و سطلٌ آخر مليئ بالألوان فوق مكان جلوسه ثم ختمو جوتسو عنصر النار لتتفعّل بعدما يخطو في المكتب خطوتين.
و بعدما انتهيا ذهبا إلى الجبل الذي يُطِلُّ على الغرفة و بدآ يراقبان الكتب بمِنْظَار .
جاء الثالث و فتح الباب و هو نعسان جدا لأنه نام متأخراً بسبب أعماله الكثيرة و لما وضع رجله في أرض المكتب انكب عليه سطل الزيت فقال في نفسه " ااخخ ما هذا بحق البطاطة هل بدأت أهلوس بسبب إفتقاري للنوم"
ثم خطى الخطوة الثانية فتفعلت تقنية النار وانتشرت في جسده بسرعة.
قال في نفسه " إييه لماذا النار تنتشر في جسدي -تنهد- سأنام مبكراً حتى لا أهلوس مجدداً ‼️ آآآه هذا حــــار"
و بدأ يقفز في أرجاء المكتب و هو يقول " من هذا اللعين المنحوس الذي فعل هذا-أوتش- مؤخرتي لأقتلنّه شر قِتلة"
كان الإثنين ينظران إليه من الجبل و هما يضحكان بشدة لأنه كان يقفز هنا و هناك مثل رقصة الهيب هوب.
تدارك الهوكاغي الأمر و صنع أختاما بيده و قال " فوتون ميزو نو جيتسو " و غسل نفسه بالماء .
أنت تقرأ
العودة (ناروتو)
Actionكان البطلان يشعران بألم حاد جداً لأنهما أُصِيبا بانحراف وتيقنا أنهما هالكان فاستغلا الوقت المتبقي بتذكر أيام الطفولة. بعد وقت قصير اشتد بهما الألم لدرجة أنهما يشعران أن سكيناً يُقَطِّعُ جسدهما ببطء، ففعّلا تقنية التخاطر بأخر قطرة تشاكرا لديها وسألا...