زوجتى الخائنة (مكتملة)

(PART 23 ) كل شئ لأجلكِ

دخل نامجون مع زوجته لغرفتهما ، لكنه لم ينزلها بعد.

"اذاً لتتركنى الان نحن بغرفتنا"

"لم اشعر بالتعب انا مستمتع بالفعل"

"لكنى اريد الاستحمام"

ليتركها نامجون برفق ، بمجرد نزولها غطت جسدها الامامى بقميصه و ارادت الذهاب ، ليسحبها له سريعاً و يمسك خصرها.

"هل انتى خجلة منى؟ كيف خرجتى بهذا اذاً؟"

"ا-اقسم لك الفتاتان من اقترحا لعنة هذا الرداء لكنى كنت رافضة"

"لكنه اعجبنى بشدة ، اريد تناولك الان"

"يجب علىّ الاستحمام"

مسد على شعرها و همس بأذنها

"لا بأس لتستحمى ، لكن اقسم إن رأيتك برداء فاضح مجدداً لن اتردد باغتصابك للمرة الثانية! هل سمعتى؟"

اؤمأت له بتوتر قليلاً ، ليقرص خصرها.

"لم اسمعك صغيرتى؟"

جيجى بتألم "اجل اجل سمعتك"

"احبك سيدة كيم المطيعة"

ليعض رقبتها بخفة و يقبلها بسطحية على شفتاها ليتركها و يرتمى على السرير ، واضع يده خلف رأسه بينما مدد جسده بعيون مغمضة.

"ماذا تنتظرى؟ هل سوف تستحمى أولاً ام نستحم سوياً للنوم مبكراً!"

اخذت جيجى ملابسها لتدخل الحمام بسرعة و تغلق الباب تحت ضحكات الاخر ، لتجلس ممسكة قلبها ، هى احبت جانبه المسيطر للغاية ، كان قلبها يخفق بجنون لتهمس.

"اعشقك كيم نامجون"

...................................

......... بالعودة الى فرنسا منذ 5 سنوات ........

كان جاكسون انتهى للتو من جامعته قسم الفنون و التصميم ، فهو مهووساً بالأزياء ، هى شغفه منذ صغره.

و قد دعمه أبيه و عمه و زوجة عمه او أمه كما ينادى عليها ، و بالطبع لا ننسى أخته لى لى ، كانت هى أول عارضة أزياء ترتدى تصاميمه.

لى لى "لا تتأخر اليوم لنحتفل بعيد ميلادك كلنا!"

جاكسون "لن اتأخر و افوت قطعة الكيك خاصتى"

ليضحكا معاً ، ثم ذهب ليقابل اصدقاء و يعود لمنزله ليلاً.

كان أبيه و عمه حضروا له هدية مميزة للغاية و الكل متحمس لعودته ، دخل جاكسون الساعة الثامنة تقريباً ليجدهم يغنون له و يصفقون لاكماله 22 عام و تخرجه من جامعته.

السيد وانج أباه "هديتك هذه السنة سوف تكون مميزة"

جاكسون "ماذا هل ستتزوج أبى؟"

ليضربه وانج على كتفه ثم قرص اذنه

"اخرس يا صاحب اللسان الطويل"