"جيجى ... هجرتنى"
بيرى "اللعنة عليك! ماذا حدث؟"
نامجون بانكسار "لقد شككت بخيانتها لى مع يونج جين و جيهوب"
جيهوب "اللعنة عليك ايها السافل! انا احب لى لى و سوف نتزوج!"
جين بغضب "كيف تشك بنا؟ نحن اصدقاء و اخوة؟ هل انت مجنون انا ايضاً سوف اتزوج بيرى!"
نامجون ببكاء "هناك رقم كان يرسل لى صورها ، ارسل لى صورتها بمقهى مع يونج بمفردهم و لم تخبرنى ، اخبرنى بمقابلتها لجين بالمقهى الخلفى لشركتها و ذهبت شاهدتهم و لم تخبرنى ، حتى صورتها بروب الاستحمام عند باب غرفتها مع جيهوب و لم تخبرنى!!"
جيهوب "ايها اللعين ، انا من ارسلت جين لها ليتدرب على اعتراف بيرى و فهم ما تحب!"
جين "اجل و بعدها اخبرت جيهوب بأنها سوف تصلحه مع لى لى و هو لم يستطع تحمل ابتعاد حبيبته عنه لذلك سافر لبوسان!"
جيهوب "صحيح كانت ترتدى روب الاستحمام ، لكننى انتظرتها بالاسفل حتى اتت لى ، يمكنك التأكد من كاميرا غرفتها فى نفس اليوم"
تاى بغضب "انت غبى افسدت كل شئ انت حتى لم ترى نظرة الحب بعيونها و هى تشترى و تنتقى هديتك!"
ثم ذهب للخزانة ليفتحها و يخرج الهدايا و الزينة بعشوائية ، ثم يرمى عليه كتابه الذى اراد شرائه و لم يجده.
ليفتح شوقا بعدها بصمت العلب ، لتظهر حلوى عيد الميلاد ، نظر نامجون لكل شئ بحزن و عينان دامعة.
جيمين "ماذا تريد تفسيره أيضاً هل هناك صور اخرى؟ دعنا نرى"
اعطاهم نامجون هاتفه ، ليتفحصوا الصور.
لى لى "ايها الحقير لقد كان جيهوب معى و مع جيمين نحضر الزينة للمنزل!"
بيرى "اجل و نحن صاحبات فكرة الرداء الاسود!"
لى لى "مهلا هل فعلت كما قال اللعين صاحب الرسائل؟ هل اختبرت ان كانت عذراء؟"
اؤمأ نامجون بخيبة امل ، لينصدم الجميع بسبب غباء قائدهم عكس ذكائه الذى اعتادوا عليه.
بيرى "اقسم ان لم تظهر صديقتى سوف ابلغ عنك بتهمة الاغتصاب!"
لى لى "لنذهب لنبدأ بالبحث عنها بيرى! لن نتزوج حتى نعثر عليها"
غادر الفتاتان بخوف و غضب و شفقة على صديقتهم ، بينما نامجون حاول التحدث و يعتذر للاعضاء.
شوقا "لا تعتذر منا لتعتذر منها عندما تجدها و ارجو من الله ان تسامحك"
نامجون "جيهوب جين انا اعت..."
قاطعته صفعة جين التى صدمت الجميع
جين "انا لم اكن فقط صديقك بل اخيك الكبير ، لن اسامحك حتى تعتذر و تجد زوجتك ، غبائك لم يضرك فقط بل ضرنا معك و اوقف زواجنا!"
YOU ARE READING
زوجتى الخائنة (مكتملة)
Storie d'amoreخانته مع أصدقائه رغم كونه حلم للملايين. الايدول الشهير كيم نامجون تزوج بفتاة من معجبينه و لكنها خانته مع باقى الفريق. إنه ليس اللطيف ذو الغمازة عندما يتعلق الأمر بكبريائه و غيرته.