part 2

2.7K 243 139
                                    

"كلانا-تاب-بالآخر"

بقلم :وردة الخُزام

البارت (2)

سمعت صيااح بره وامي تگله اني اجيبها الك وفجأة جان تنفتح الباب ويدخل رجال بس مو هذا الي راح اسمه ابو نمر مدري شكالت امي ..لا هذا غيره بس اذا ماخاب ظني اني هم شفته وياهم يعني نفس المجموعه همه ...المهم ف جفت الباب ودخل اني بسرعه فزيت من الجربايه چان يگول گومي يحلوة وياي(يحجي ومدري شلون نضراته بس الظاهر مجان بوعيه) ..

ترفه : شنو گومي وين تريد بيه

الرجال: عود شنو بويه تسوين روحج ما فتهمتي عليه گووومي يلا

ترفه : خفت منه وامي واگفه هي وغاده واخوي محمد وباقي خواتي مدري وين ..تقدمت يم امي گتلها يمة هذا شيحجي شيريد؟

صبوحه: ماعليج بي هذا مو بوعيه هسه ..بس تره خليها ابالج منا وهيج اي واحد تعجبي تسويله اي شي يريده، وهاي سوالفج بعد متاكل عنددددي

عافتني وكالت لمحمد يجر هذا الرجال وياخذوا وطلعوا من الغرفه(اصلا هو مبين منتهي ع الاخر بس جره صاير خرگة بيده).

راحوا ورجعت لجربايتي بس شنو اكلت هبطة معدله ..نمت ومافزيت غير الصبح

طبعا هو نظام شغلنا وقت الصبح ماكو شي ..وانما تكون السهره بالليل اكيد تعرفون طبيعة الغجر (او مثل ميسموهم البعض الكاولية )شلون تكون حياتهم ،والي هي ناس تجي يمهم حتى تتونس وتنسى حياته من خلال الرگص والغنه ويگضون الليله وي وحده م‌ـــِْن الي موجدات،وبعدها يضلون يترددون علينا.

ف كعدت الصبح وخلص نص هذا اليوم بشكل عادي ومن صار الليل كالعاده بده الغنه والرگص واجت الزلم وكل مايزودون امي ماسايعتها فرحتها لانه معناهه كثرت الفلوس الي يعلكوهن علينا ....بدت الحفلة او مثل منسميها (الگعدة )ولبسنا بدلات الرگص المغرية ودخلنا عليهم وبلشنا نركص وهمه يعلگون علينا فلوس الا ان خلصت الكعدة وكالعاده يختارون الي يردوها ويدخلوها لوحده من الغرف والبقيه يخلص شغلنا ونروح انام ..الف الْحٍمَدٍ للـّہ اليوم محد اختارني جان الله اعلم شصار. لهنااااك وتذكرت هذا الزلمة الي گالي باجر لازم اجهز روحي وهو راح يجي، شو ماكو ماشفته الًيَوُمًِ؟!!!
يلا بعد احسن يارب ميجي بعد حتى اخلص منه ...

ومرت الايام كل يوم مثل الي قبله وهذا الرجال بعد ماشفته ولا اجه ومكيفه ع هالوضع وان شاء الله ميجي ابد.

وبيوم بلشت الگعدة وواگفين نركص وجان المحه بين الي جايين متت خوف بوقتها عرفت معناهه اليوم يسوي الي يريده ومااكدر احجي اي شي وامي مكيفه اصلا ...بقيت اركص وهمه يذبون فلوس علينا، واني اركص شفته اجه بأتجاهي وجرني من ايدي واخذني للغرفه يمه الخوف الي عشته مع العلم ادري هذا مصيري بس مو بيدي مااريد هالعيشه والله تعبت ..

كلانا تابَ بالآخرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن