كلانا تابَ بالآخر

Part 25 والاخير من الجزءالاول

"كلانا تاب بالآخر"

بقلم: وردة الخُزام

؏ــيـوني انتوا اول متبدون لتنسون التصويت ❤️+ التعليق بين الفقرات +متابعه لحسابي 🤍.

وبعدني ومن يمر اسمك بذاك الصوب
اضل اتلفت لحدما ركبتي اطگ 🤎

"""""""""""""""""""""""""""""""

البارت ( 25) الاخيره من الجزء الاول

بعد مرور 7 اشهر

نعيمه:

البيت كله مخبوص وگرايبنه كلها اجت وصگر هو وعايلته اجو من السعوديه واستقروا بالنجف وهساعه كلها ابيتنه، عبن اليوم عرس الفروخ (اشرف، جهاد، نمر ) هذال قرر يسوون عرسهم كلهم سوه .. بعد مامرت على سنويه الشيخ نص شهر يمكن..

همه بيت سلطان بالنجف بس هو گاللهم كلكم يصير عرسكم واحد وعود وره العرس جهاد ياخذ مرته ويرد لأهله ..

وهالمخبوصين والتعب والكرب نصه ع راسي بس ميخالف اهم شي الفرحه، والله من بعد وفاة الشيخ واحنه ماطبت بيتنه الفرحه ودوم مشاكل وعرك وطلايب.
اتذكرت الشيخ گلت لْـۆ هسه هو ويانه؟
اول ما حجه بعرسهم هو وجان ناوي هو يسوي العرس، الله يرحمه هذا حد يومه بعد .. صدگ لْـۆ گالوا الميت ما يحس غير على روحه.

كلنه زعلنا وبجينا وملخنه روحنه عليه بس بالتالي كلمن يشوف حياته ويستمر بيها بالتالي محد يموت وره احد، وهاي سنة الحياة ..

ابني شهم عمرة صار سنة ونص وملبسته دشداشة بيضة وعگال وشماغ وعباة.
شاف عمه لابس هيجي وضل يبجي الا البس مثله،

والله صدگ سوه الي براسه ولبسهن ويمشي مثل الشيوخ عود، والا يروح يگعد يمهم بالمضيف.

اباوعله وعيوني مدمعه كبر حبيبي و يريد يصير شيخ، ويفلت بأيده مِڼـّي يريد يروح للمضيف

شكثر جان يتمنى ابوك يشوفك هيج ويفرح بيك؟
جان يتمنى بس يسمع جلمه بابا منك ،تالي راح وماتحققت امنيتة. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته يارب.

حاضنته واعاينلة وهالافكار تدور براسي.حبيته بخدوده حيييل واضحك واسولف وياه . وهو يتملص مِڼـّي يريد يروح يم الزلم ،ضحكت عليه وهديته وراح يركض للمضيف ..

احنه العراقيين بينه طبع كلللش حلووو من تصير مناسبه عرس لْـۆ اي فرح كلنه نفرح  فرحه وحدة ونرگص ونهوس ولا عبالك بينه حقد وكره .. بهيج يوم ننزع كل مشاكلنه ونخليها على صفحه وتشوف كل واحد بينه وجهه ينگط براءة وفرح ..

انه ومديحه صحيح طول ذيج الفتره المرت مشاكل وهي حاقدة عليه وشكثر تذب سوالف براسي وانه مالي شغل .. بس الي يشوفنه بهذا اليوم يگول شنهي هاي ذني خوات واكثر؟ !

كل احنه فرحانين ونرگص ونهوس وثيابنه ما ماخذتنه من الفرحه، ونتراكض للخطار وللطبخ.  والوجوه تضحك ومسبشره.